الجماهير التطوانية تخصص استقبالاً أسطورياً لفريقها بعد الفوز على اتحاد طنجة

انقلاب شاحنة محملة بأشجار الزيتون بالحي المحمدي يستنفر المصالح الأمنية

بحضور نجوم الفن المغربي.. افتتاح المهرجان الدولي للسينما والهجرة بوجدة

المغربية بومهدي: حققت حلمي مع مازيمبي وماشي ساهل تعيش في الكونغو

الرضواني: خسرنا اللقب ونعتذر للمغاربة..ولاعب مازيمبي تشكر المدربة بومهدي

لمياء بومهدي: لم أتخيل يومًا الفوز بلقب دوري أبطال إفريقيا في المغرب ومع فريق آخر

النص الكامل للبيان المشترك المغربي المصري

النص الكامل للبيان المشترك المغربي المصري
النص الكامل للبيان المشترك المغربي المصري

أخبارنا المغربية - و م ع

 أكدت المملكة المغربية وجمهورية مصر العربية على الروابط التاريخية المتجذرة بين الشعبين العريقين وخصوصية العلاقات التي تربط بين الدولتين وحرصهما على مزيد من تعزيزها وتطويرها.

وجاء في بيان مشترك صدر في ختام الزيارة التي قام بها وزير الخارجية المصري السيد سامح شكري إلى المغرب يومي 15 و16 يناير الجاري، حاملا رسالة خطية موجهة إلى صاحب الجلالة الملك محمد السادس من فخامة الرئيس المصري السيد عبد الفتاح السيسي، في إطار تعزيز علاقات التنسيق والتشاور التي تربط المملكة المغربية وجمهورية مصر العربية. 

وأكد البيان أن وزيرا خارجية البلدين، أجريا بهذه المناسبة محادثات "أعادا خلالها التأكيد على الروابط التاريخية المتجذرة بين الشعبين العريقين المغربي والمصري، وعمق وخصوصية العلاقات التي تربط بين الدولتين، وحرص الجانبين على مزيد من تعزيزها وتطويرها".

وأضاف البيان أن وزير الخارجية المصري تشرف بلقاء صاحب الجلالة الملك محمد السادس حيث نقل مشاعر المودة والتقدير التي يكنها فخامة الرئيس لشقيقه جلالة الملك وللحكومة المغربية وللشعب المغربي، كما بلغ لجلالة الملك دعوة من فخامة الرئيس السيسي للقيام بزيارة رسمية إلى جمهورية مصر العربية.

وفي هذا الصدد، يضيف البيان، أعطى جلالة الملك توجيهاته إلى الحكومة المغربية من أجل التحضير الجيد لإنجاح الدورة المقبلة للجنة العليا المشتركة المغربية المصرية، المزمع عقدها بالقاهرة تحت رئاسة قائدي البلدين، ولا سيما من خلال إعداد برامج عمل مشتركة واتفاقيات شراكة تضم القطاع العام وشبه العمومي والقطاع الخاص.

وأضاف البلاغ أن هذا اللقاء شكل فرصة ثمينة للاطلاع على رؤية جلالته الثاقبة حول سبل تطوير علاقات التعاون بين البلدين الشقيقين والموقف بالنسبة لعدد من القضايا الإقليمية والدولية الهامة. 

وبهذه المناسبة، استعرض الوزيران حصيلة التعاون الثنائي على مختلف الأصعدة، وتطرقا للآفاق المستقبلية للتعاون بين البلدين الشقيقين في المجالات السياسية والاقتصادية والتجارية والاجتماعية والثقافية، وسبل الارتقاء بها إلى آفاق أرحب، تنفيذا للتوجيهات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس وأخيه فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، كما تدارس الجانبان مختلف القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.

واتفق الجانبان على محورية العلاقة بين القاهرة والرباط، معربين عن ارتياحهما لمستوى علاقات البلدين وما يميزها من تنسيق وتعاون على المستوي السياسي، وانسجام في المواقف وتطابق في الرؤى حول العديد من القضايا، داعيين إلى تفعيل ما تم الاتفاق عليه خلال اجتماع الدورة الثالثة لآلية الحوار والتنسيق والتشاور السياسي والاستراتيجي التي عقدت بمراكش في يناير 2014، حول ضرورة العمل على بناء علاقات مستقبلية بين البلدين على أسس استراتيجية، وبرؤية مشتركة تأخذ بعين الاعتبار التحولات التي يشهدها العالم والمحيط العربي، بالإضافة إلى أهمية إعادة هيكلة وتنشيط العلاقات الثنائية بما يتناسب وطموحات الجانبين، من خلال انتقاء عدد من مجالات التعاون المحددة لتكون قاطرة تسمح بتحقيق النقلة النوعية المطلوبة.


عدد التعليقات (3 تعليق)

1

mohamed

zabalon

zabalon f zabalon wazabala wa hadihe noukta wassalam

2015/01/16 - 08:22
2

latifa

journalites marocaines !!!

safi daba rja3 sisi bhal le frère de roi???? sisi est un criminal et un assissin qui as tuez bezaf dial masriyin,,,,,idan comment daba rja3 bhal khoh dial malik ??? 3ajib hadchi !!

2015/01/16 - 08:51
3

Hakim

Faisons confiance à sa Majesté

le Maroc a reagit par la methode de pression: En politique, il n'ya pas aimer ou ne pas aimer, il y'a des interet. Le Maroc a mis sur l'Egypte, la pression et le chantage pour la mettre à sa place et la mettre à ses cotés. Le contexte actuelle n'est pas du tout favorable pour entrer en conflit avec l'egypte tant qu'elle a accepté les conditions marocaines. Beoucoup de choses se passent dans les collisses sans doute, on a pas toutes les informations, c'est pour cela - des fois- on est surpris des demarches et des decisions de nos politiciens; Faisons confiance à sa Majesté; je suis persuadé que avant la fin de l'année en cours, des changements strategiques en faveur du Maroc verront le jour

2015/01/17 - 12:58
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات