وكالات
وفي سياق متصل، صرّح أحد معلمي الطفل أن الأخير عبّر عن تضامنه في عديد المرات مع منفذي أحداث باريس، وأنه يتبنى أفكاراً متشددة.
من جهته، نفى محامي الطفل كل الاتهامات، حيث كتب في تغريدة على تويتر "أن الطفل لا يفهم بعد ما يقوله، قال للشرطة إنه مع الإرهابيين، وعندما تم سؤاله عن ماذا يقصد بالإرهابيين أجابهم لا أعرف".
وأعربت أسرة الطفل عن انزعاجها الشديد لإجراء إدارة المدرسة والشرطة، مشيرة إلى أن "طفلهم صغير السن لا يعي ما يقوله"، كما نقلت إحدى الجمعيات مناهضة للعنصرية شجبهم الأهل المعاملة التي لقاها ولدهم بظل الهستيريا التي باتت تتحكم بعقول لفرنسيين منذ بداية الشهر الجاري.
علي
هده هي بلاد حقوق الانسان التي يتغنى بها البعض يدعون لحماية الطفل و هم من ينتهكون حقوقه، يجب على اهل الطفل تقديم دعوة ضد المؤسسة و الشرطة لتعويض الاضرار النفسية التي لحقت بالطفل