الوقاية المدنية تسيطر على حريق مهول بأحد المطاعم الشعبية بوجدة

الجيش الملكي يجري آخر استعدادته لمواجهة الرجاء

المعارض الجزائري وليد كبير: ندوة جمهورية الريف تؤكد أن نظام الكابرانات أيقن أنه خسر معركته مع المغرب

كواليس آخر حصة تدريبية للرجاء قبل مواجهة الجيش الملكي في عصبة الأبطال الإفريقية

المعارض الجزائري وليد كبير يفضح نظام الكابرانات ويكشف أدلة تورطه في اختطاف عشرات الأسر بمخيمات تندوف

الحقوقي مصطفى الراجي يكشف آخر التطورات في قضية المدون الذي دعا إلى "بيع" وجدة للجزائر

خبير تقنية معلومات: 730 ألف موقع تقدم خدمة إرسال بطاقات التهنئة

خبير تقنية معلومات: 730 ألف موقع تقدم خدمة إرسال بطاقات التهنئة

ذكر خبير في تقنية المعلومات أن الدراسات أظهرت وجود أكثر من 730 ألف موقع إلكتروني تقدم جميعها خدمة إرسال بطاقات المعايدة الإلكترونية على شبكة الإنترنت، يعتمد أكثر من 33% اللغة العربية، وتلك المواقع المختصة بالبطاقات قد خصصت تصنيفات خاصة بالمناسبات والأعياد الإسلامية.

وقال الخبير معتز كوكش: "هذه الطريقة الجديدة في نوعها لاقت إقبالاً كبيراً بين الشرائح العمرية المختلفة للناس مع اتساع رقعة المستخدمين لشبكة الإنترنت في العالم العربي، ووجد فيها الكثيرون فرصة لتبادل التهاني واختصاراً للمسافات الزمنية والمكانية بطريقة بسيطة، وخصوصاً مع انتشار المواقع الاجتماعية الإلكترونية مثل موقع “فيسبوك”، وغيرها من المواقع التي خصصت مساحات وفرت فيها العديد من بطاقات المعايدة المختلفة، وصور الهدايا الرمزية وحلويات العيد، يمكن لمستخدميها إرسالها إلى قائمة الأهل والأصدقاء المشتركين بالجوال، وإرسالها إلى من يرغب في معايدة".


وأضاف في حديثه لصحيفة "الاتحاد" الإماراتية: "خبراء وعاملون في قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات توقعوا أن يصل عدد الرسائل النصية القصيرة بأنواعها، أو ما يمكن يسمى بـ”المعايدات الإلكترونية”، إلى نحو 21 مليون رسالة نصية خلال فترة عيد الأضحى ووقفة عرفات من خلال شركتي الاتصالات المحليتين في دولة الإمارات”.


ويوضح كوكش جانباً آخر من استعمالات الرسائل النصية والمعايدات الإلكترونية في مجال التسويق، فيقول “يعتبر الترويج عبر البريد الإلكتروني سواء للمعايدات أو التهاني أو التسويق أحد أهم الوسائل للحفاظ على التواصل مع الأصدقاء والعملاء، إذ أنه عادة ما يكون فعالا بالمقارنة مع الكلفة المدفوعة، وفي حال تم القيام به بالصورة الصحيحة، فإنه سيمنحك الفرصة لبناء الإدراك والالتزام، بالإضافة إلى أن معدلات الاستجابة للترويج عبر البريد الإلكتروني قوية، وتتراوح من خمسة وحتى 35% تبعا لنوع الصناعة وكميتها، بينما تتراوح معدلات الاستجابة للبريد العادي الورقي من 1 إلى 3% وذلك لعدة أمور وأسباب".


وأضاف: "ولكن لا يجب إهمال الجانب السلبي من الترويج الإلكتروني وهو ما يعرف بالترويج العشوائي أو البريد المزعج “Spam”، إذ وصلت نسبة الرسائل المزعجة بحسب تقرير شركة سايمنتك إلى 74.8% من إجمالي رسائل البريد الإلكتروني المرسلة كليا رسالة واحدة في كل 1.34 رسالة، كذلك كشف تقرير كاسبرسكي عن وجود ملفات خبيثة في نحو 3.18 بالمائة من جميع الرسائل الإلكترونية الترويجية المرسلة".


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات