و أخيرا تم الاعتراف الرسمي بأن هناك أقسام دراسية تسبب السرطان

طاحت الصمعة علقوا الحجام ؟

يبدو ان بلمختار لم يجد طريقة ليلسق خطورة هذه الاقسام بالاساتذة فالسقها بالداخلية وكانه هو غير معني تماما "هزلت"

طاحت الصمعة علقوا الحجام ؟

الفشل الدريع للوزير يجعله يبعد نفسه عن اي شبهة تمسه ويرمي الكرة الى الداخلية يبدو ان صراع الانتخابات بدأ يبرز

كيف نتصور فضاء التعلم ؟

وما بالكم بتلك الأقسام الحديثة والمصنوعة من الإسمنت المدعم والغليض والتي تسبب البرودة والروماتيزم. أو تلك التي هي مختنقة بالاكتضاض وتسبب الضيقة والنرفزة. أوتلك التي تفتقد حتى لمنافذ الضوء والهواء. بيد أن الفضاءات التربوية الحديثة والمتطورة أصبحت أكثر انفتاحا واستغلالا للنور الطبيعي المنبثق من الشمس أو ما يسمى بالمدارس الإيكولوجية. لعلنا جد بعيدين عن مفهوم تحديث المدرسة في صورتها الجديدة المتطورة. ولازال تصورنا للمدرسة وللفصل والقاعة الدراسية ينحصر بين أربع جدران مملوءة بالطاولات المصفوفة في مواجهة السبورة والأستاذ هذا في أحسن الأحوال. بينما وظيفة الفضاء وحسن تدبيره واستغلاله قد تتجاوز مهمة الاحتضان وإيواء المتعلمين، فتكون مؤثرة على عملية التعلم ما دام يقضي هناك أكثر أوقات حياته. ولعل هذا التصور يشترك فيه من يخطط ومن يختار ويعد مخططات التهيئة والبناء. ويساهم بذلك في تكريس تصورات نمطية تقليدية تستحضر الوظيفة وتغيب الشكل وجماليته. ولعل مفهوم الشكل والجمالية لا يعتبر عندنا وليس له وزن أمام المهمة والتكلفة التي نوليها لإعداد وإنجاز صفقات تهيئة فضاء بأقل تكلفة وبأسرع وقت ممكن. لا ينفصل تصور فضاء التعلم عن جودته ولا يستمر هذا التصور بحكم تواجد البنايات وتأدية الوظيفة على مدى عقود من الزمن. بل هو متغير بتغير الاحتياجات الضرورية في مواكبة التجديد والتطور. ويتغير بحكم قيمة المواد المستعملة ومدى قابليتها مقاومة العوامل الطبيعية وكذلك مدى المحافظة على صحة الإنسان البدنية والعقلية والنفسية لنقول أننا نحسن توظيف واستغلال الفضاء المدرسي ونعده لخدمة مواطن المستقبل.

c est vrai

3ando sa7 hna fi west dyal canada fi village li fih ana hna yalah raybo ecole baka mezyana o bnaw ecole khra 3la hsab lqaw anaha kader cancer. ando sa7 . allah inajji aljami3 mn had amrad khabita wa salam

واين كان هو سابقا؟

اليس في عهده السابق تفرخت الفرعيات التي يتكلم عنها ؟اليس هو من يجب ان يحاسب ؟ولماذا تم السكوت عن ذلك حتى اليوم ؟ مدام اعترف بذلك فكل من اصيب بهذا المرض الخطيرسواء من التلاميذ او الاساتذة يجب ان يرفع عليه دعوى قضائية

هههههن

هاد المعلم ساكن فالجبل ممكن اتمشا علا رجليه ساعة ساعتاين مينتقلش كيف ما بغا حياتو ديما متعلقة بالحركة اداجًر المتدنية سلم ٩ عايش فيه لسنوات الامتحان المهني مينجحش حتى ترشقلهم او زايدينها حتى القسم وسط مريض باش ديك 2 دريال اللى غادي ابقالو ديال التقاعد اكري بيها بلاصا فالسويسي الله ياخد الحق والاه الا غادي نتحاسبو الله لا يضيع الحق الوزارة كلات الناس والاه عمر داك المسؤولين ما غزدي اموتو موتة مستورة لله ييييييياخدالحق گلوا اااااامين

و دائما تهمشون الأستهذ

و أين هي السكنيات الخاصة بالأساتذة المبنية بنفس المواد و الإدارات لماذا لم يتم ذكرها في التقرير

ياأخواني ،الوزير على حق،فهو هنا يتحدث عن المواد التي بنيت هذه المدارس،وليست طريقة التعليم،ثم هو ليس بالمسؤول من بنى هذه المدارس،بل وزارة التجهيز هي المسؤولة،لماذا؟ لانه هناك بعض مواد البناء أصلحت محضورة هنا في هولندة،ما تسمى ب Asbest فهو يتسبب في السرطان ،والآن بدأت تزيله، ولكن بطريقة جد محتاطة حتى لا يصاب اي فرد حين انتزاعه،وخاصة الغبار،فمن يقومون بهذه العملية يرتدون ملابس وقائية خاصة تحميهم من اي اذى من هذه المادة الخطيرة،كما ان المنطقة تكون مطوقة لحماية المارة ومنعهم من المرور بالقرب،قم تكون هناك حملة إعلامية حول هذه المادة،باغلاق النوافذ وعدم التجوال في المنطقة مثلا، هذا للتوضيح