الدرك الملكي يشن حملة تمشيطية وتطهيرية واسعة على الحدود الجزائرية

خطير.. بنكيران يتهم الدولة باستعمال المراجعة الضريبية لـ”الإنتقام السياسي”

لحسن السعدي يتفقد منشآت الصناعة التقليدية بالبيضاء ويعد المهنيين بإعطاء دفعة قوية للقطاع

ستحاسب قضائيًا.. الراجي يتوعد الحقوقي غالي: الصحراء مغربية وتصريحك مردود عليك والمحكمة بيننا

الجعفري: ارتفاع معدل البطالة إلى أزيد من 21 بالمائة مؤشر خطير يفضح الحكومة ويعري انجازاتها الوهمية

حادثة سير مروعة بشاحنة على خط الترامواي بالحي المحمدي تخلف قتلى

ارتفاع ضحايا الويب كام و الهواتف النقالة عبر الأنترنت

ارتفاع ضحايا الويب كام و الهواتف النقالة عبر الأنترنت

 

يلاحظ جميع متصفحي مواقع فديومثل يوتيب و الدالي وميتا كافي و 4 شارد و مواقع أخرى
      انتشار غير مسبوق لفديوهات يظهر فيها فتيات على الويب كام سواء بلباس عادي و يتم
وضعها بعناوين ساقطة أو فديوهات يظهرن فيها شبه عاريات أو عاريات. هذا ما يتخالف
مع طبيعة مجتمعنا و مما يؤثر نفسيا على هؤلاء الضحايا و يجعلهن مذلولات أمام محيطهم ،  
  من خلال تواصل جمعيتنا مع عديد من هؤلاء الضحايا الذين طلبو مساعدتهم ،لاحظنا  ان
غالبيتهم ضحايا فهناك من تقول انه وعده بالزواج و يريد مشاهدة شكلها و هناك من تقول
 انها كانت ضحية  الثقة العمياء و هناك من تقول انها بمجرد قطعت علاقتها معه يقوم
بنشر صورها على شكل فديو .... و لكن في الأخير نقول ان غالبية الحالات يقعن في فخ
تفاعل حميمي ليلي و كلام جنسي معسل يؤدي الى مالايحمد عقباه ،وهناك أخطر هاته
الحالات هي مايسمى دعارة الأنترنت يعني العرض بمقابل ...و هناك ضحايا لم يكن لهم
أي ذنب مثل من يظهرن بلباس عادي ويتم وضع فديوهاتهم تحت عناوين ساقطة، و كي
لا أطيل عليكم في سرد حالات ضحايا الويب كام لأنها عديدة و متشابكة.
أما بالنسبة لحالات الفديو الهواتف النقالة  فغالبا ما تكون تصفية حسابات أو تسريب
فديو من جوال سواء عن طريق البلتوت أو الأشعة تحت البنفسجية و كذلك توجد حالة
  يتم سرقة هاتف نقال و يقوم من اشترى الهاتف بنشر هاته الفديوهات و هناك حالات
أخرى طبعا .
نتأسف كثيرا لهاته الحالات لما تؤثر سلبيا على هؤلاء ضحايا بصورة متفاوتة  و قد تصل
في بعض حالات عقد نفسية و مشاكل عائلية. قد نلوم الشباب المتهور الذي يقوم بنشر
مثل هؤلاء و قد نلوم بعض الضحايا خصوصا اللواتي يظهرن بشكل عاري تماما .
حاولت في هاته المقدمة اسرد بعض الحالات التي تصل لجمعيتا و التي نحاول قد المستطاع
مساعدتهم و ذلك سواء بتوضيح لهم طريقة المسح و كيفية متابعة هؤلاء الشباب المتهور
قضائيا .

إن جمعيتنا مند تأسيسها سنة 2007  و هي أول جمعية عبر الأنترنت و تقتصر انشطتها على
العمل الجمعوي عبر النت .إننا استطعنا مسح مئات الفديوهات سواء من يوتيب او دايلى .
و بل أكثر من هذا كانت لدينا خطة بالقضاء على أغلبية هاته الفديوهات لو تفطن إدارة موقع
يوتيب لعملنا . وقامت مسح أغلبية حسابات  أعضاء الجمعية لأنها تعرف ان هاته الفديوهات
تكون لها إقبال كبير من طرف الزوار و كما يقال كل ممنوع مرغوب . و تعلم إدارة الموقع
ان هاته الفديوهات تمس الملكية الفردية و بالتالي تخالف قانون الموقع .
و في الأخير نتمتى من كل الغيورين على بناتنا و أخواتنا الإنضمام إلى جمعيتنا
صفحة الجمعية على الفايسبوك

 

جمعية ضحايا الويب كام و عدم المس بالملكية الفردية


عدد التعليقات (2 تعليق)

1

RACHIDOV

MACHAA LAH TOBARI2O KOLA HADIHI L AF3AL BI HADIHI L A3DAR TAFIHA WA TODINO MAN NACHARA HADIHI L2AF3AL LAW K TO MAKANAKA LA ACHADTO BIFAD7IHI LIHADIHI SOLOUKAT A5I LKARIM ATARDA ANA TAKOUNA O5TOKA AW OMOKA AW ZAWJATOKA AN TATA3ARA WA TAKCHIFA KAMILA 3AWRATAHA LI2AYIN KAN WA MAHMA KANA SABAB AW L3ODRE ??WA LIMADA NA9BALO A3DARA LMAR2A MAHMA KANAT TAFAHATOHA WA NOBARI2OHA WA NADHABO LI 7AD WASFIHA BI DA7IYA WA DA2IMAN RAJOL MAHMA FA3ALA MA3AHA HOWA LJANI WA DALIM WA LMODNIB WA LMOJRIM?? ALAYSA HADA IN7IYAZ LI TARAF D A L2A5AR ?? ARJOU SAYIDI ANA TADA3A NAFSAKA MAKANA L2A5ARIN 9ABLA L7OKMI 3ALAYHIM WA TO7ARIBA LFASAD WA LMOFSIDIN WA TA9OULA FI7A9IHIM KALIMATA 7A9 WA 3ADL MAHMA KANA JINSOHOM WA MAKANATAHOM L IJTIMA3IYA

2012/03/19 - 04:04
2

mohamed zizo

تهديدى من اجل المال

السلام عليكم تم تهديدى ورفع مقطع فيديو عارى لى على الفيس واليوتيوب. وذلك بعد المطالبه بدفع بعض الاموال وتهديدى بارسال الفيديو الى كل عائلتى. وهذا الايميل موجود بدوله الامارات واسمها على الفيس بوك اميره ال سعود ورقم الموبايل هو ٠٠٣٣٦٠٥٢١٠١٠١. واسم ايملها على سكاى بى هو karima paris برجاء متابعتها فهى تقوم بذلك لجلب اموال طائله وبرجاء حزف المقطع نهائيا كى لا تستطيع اعاده ارساله مره اخرى

2014/08/22 - 06:53
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات