لاعبو الوداد والرجاء يعلقون على نتيجة التعادل في ديربي الويكلو

الله ياخذ الحق..أول خروج إعلامي لعائلة التلميذ ضحية جريمة قتل بطنجة

سابيتنو ينتقد الحكم صبري بسبب عدم طرد لاعب الوداد ويؤكد: الخصم لم يكن يستحق التعادل

تكريم عدد من القضاة والموظفين السابقين بالمحكمة الابتدائية الإدارية بوجدة

هذا ما قاله مدرب الوداد موكوينا عن التعادل في الديربي

فرحة آيت منا بعد هدف التعادل في مرمى الرجاء

لحسن الداودي: المغرب بلد العلم بامتياز

لحسن الداودي: المغرب بلد العلم بامتياز

أخبارنا المغربية - و م ع

أكد وزير التعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر السيد لحسن الداودي، أمس الاثنين بمراكش، أن المغرب يعد بلد العلم بامتياز .

وقال في تدخل له خلال الجلسة الافتتاحية لكأس العالم للهندسة المعلوماتية، المنظم تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس الى غاية 20 ماي الجاري، إن تنظيم هذه التظاهرة العلمية يبرز أن المغرب بلد العلم بامتياز.

وأضاف أن هذه التظاهرة ، التي يشارك فيها نخبة من المبرمجين في المعلوميات بالعالم والتي تنظم لأول مرة ببلد عربي ومتوسطي وإفريقي مع مشاركة 1300 شخص بحضور حوالي 128 جامعة، يؤكد على أن المغرب انخرط بشكل أكيد وجدي في العولمة.

ومن جهته، أبرز رئيس جامعة محمد الخامس- الرباط السيد سعيد أمزازي، أن تنظيم هذه المسابقة يمثل امتيازا وشرفا، يرجع جزء كبير منه الى الاستقرار السياسي الذي ينعم به المغرب تحت القيادة النيرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس.

وأشار إلى أن المغرب كان له الشرف في المساهمة في تاريخ وفي تطوير هذه المسابقة الكبيرة، مضيفا أن المعلوميات أصبحت حاضرة بشكل كبير في حياة الفرد، ولها أثر على جميع الشعب العلمية الأخرى.

أما المدير التنفيذي لكأس العالم للهندسة المعلوماتية، السيد بيل بوشير، فأعرب من جانبه، عن امتنانه لصاحب الجلالة الملك محمد السادس لتفضل جلالته بمنح رعايته السامية لهذه الدورة ال 39 لكأس العالم للهندسة المعلوماتية.

وأضاف أن هذه التظاهرة قدمت دوما نخبة من عبقريي المستقبل في المعلوميات الذين دمجتهم الشركات المتعددة الجنسيات والشركات الكبرى للمعلوميات.

وتميز حفل افتتاح هذه التظاهرة، بتقديم 128 فريقا المؤهلين الى النهائيات والمنتمين ل 65 دولة، من ضمنهم فريقين مغربيين، الذين ستتاح لهم الفرصة لمقارعة أفضل الطلبة المنتمين لجامعات رائدة عبر العالم.

تجدر الإشارة الى أن المغرب سيكون ممثلا في المرحلة النهائية لهذه المسابقة، التي تنظم كل سنة من قبل جمعية من أجل الآلات المعلوماتية، بفريق من جامعة الأخوين( الطلبة المهندسين محمد خليل أيت ابراهيم،

وأشرف ممدوح، وسعد طعام)، وفريق عن المدرسة الوطنية للعلوم المطبقة التابعة لجامعة القاضي عياض( يحيى الفقير، وسانداي أولايينكا فولورونسو، وياسر ساقيل).


عدد التعليقات (6 تعليق)

1

Analphabete

No comment

يقول إخواننا المصرين "لي ختيشو ماتو"

2015/05/19 - 08:52
2

متذمر

بلد العلم ....لذالك تمنعوننا من متابعة الدراسة... الآن فهمت

2015/05/19 - 08:58
3

غريب وطن

لم يكن كذلك إلا في عصور غابرة

أي علم يتحدث عنه السيد الوزير ؟ والمنظومة التعليمية أصبحت عقيمة إلى حد استعصت معها كل محاولات الإصلاح. أي علم والبحث العلمي في الجامعات والمعاهد العليا لا يرى النور، حيث لا يزال نظريا ولا يتوفر على مختبرات حقيقية للبحث والتجارب. أي علم ومجتمعنا يفتقد كل مقوماته الأخلاقية والإنسانية ويستمر في الجهل والتخلف والانحطاط على سائر المستويات وفي كل مجالات الحياة في غياب الديموقراطية الحقة والعيش الكريم. كنا نسمع ببلد العلم والعلماء. لكن ربما كان كذلك في عصر من العصور كانوا فيها يقدرون العلم والعلماء تقديرا.

2015/05/19 - 06:58
4

غريب وطن

لم يكن كذلك إلا في عصور غابرة

أي علم يتحدث عنه السيد الوزير ؟ والمنظومة التعليمية أصبحت عقيمة إلى حد استعصت معها كل محاولات الإصلاح. أي علم والبحث العلمي في الجامعات والمعاهد العليا لا يرى النور، حيث لا يزال نظريا ولا يتوفر على مختبرات حقيقية للبحث والتجارب. أي علم ومجتمعنا يفتقد كل مقوماته الأخلاقية والإنسانية ويستمر في الجهل والتخلف والانحطاط على سائر المستويات وفي كل مجالات الحياة في غياب الديموقراطية الحقة والعيش الكريم. كنا نسمع ببلد العلم والعلماء. لكن ربما كان كذلك في عصر من العصور كانوا فيها يقدرون العلم والعلماء تقديرا.

2015/05/19 - 06:58
5

Non

Rien

Oui absolument mais malheursement c'est un payer des pistons

2015/05/19 - 09:04
6

abo ayough

علامات الساعة

كيف يمكن ذالك و مجموعة من حملة الدكتوراة في مختلف المجالات تتجرع الموت البطيئ بالادارة المغربية....؟؟؟؟؟؟؟؟؟حلل و ناقش.؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

2015/05/20 - 08:11
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات