أخبارنا المغربية
إلا أن هذه الملصقات والإعلانات على الإنترنت جذبت العديد من الاتصالات المزعجة التي يدعي أصحابها أنهم عثروا على الكلب، وفي كل مرة يتبين أن الكلب الذي عثروا عليه ليس هو الكلب المطلوب بحسب ما ذكرت صحيفة دايلي ميل البريطانية.
وحاول الكثير من المتصلين تقديم أدلة زائفة وتمويه أحد الكلاب ليبدو مشابهاً لكلب السيدة ليو المفقود ليتمنكوا من الحصول على المكافأة المجزية.
ويبدو أن اتصالات المحتالين دفعت ليو وأسرتها إلى محاولة التخلي عن البحث، بعدما تحولت هذه الاتصالات إلى كابوس يومي.