أخبارنا المغربية
وانتقد محامي الرجل السلطات على التأخير في تحليل المادة المضبوطة، الأمر الذي أدى بالرجل لقضاء أربعة أشهر وراء القضبان. وليست هذه المرة الأولى التي تتأخر فيها إجراءات فحص المواد في مركز جون تونغ التابع لمديرية الصحة في كوينزلاند، حيث اشتكى القاضي جون سميث مؤخراً من البطء الشديد في عملية فحص المواد بعد أن اضطر إلى تأجيل إحدى القضايا لشهرين حتى تصدر نتائج تحليل الأدلة.
وأنكرت السلطات في كوينزلاند أي تأخير في خدماتها المخبرية والعلمية. وصرحت ناطقة باسم مديرية الصحة في كيونزلاند بأن فحص الأدلة الجنائية في القضايا العاجلة يتم في موعده المحدد دون أي تأخير. وأضافت الناطقة بأن مركز فحص الأدلة الجنائية يتعامل مع أكثر من 5000 عينة جنائية في الشهر ويقوم بإنهاء الفحوصات في موعدها بحسب صحيفة الدايلي ميل البريطانية.
dima hader
ewa chi ta3wed mounasib