سابقة.. راع بفكيك يحتج مع أغنامه على المسؤولين بعد هجوم الكلاب الضالة عليه ويطالب بتعويض

الحوار الاجتماعي.. السكوري سيتم صرف الدفعة الثانية من الزيادة في أجور الموظفين ابتداء من يوليوز

فعل استهزائي ينتهي بجريمة دامية..طنجة تهتز والأسرة تستنجد بالقضاء

انطلاقة عملية هدم "البلاصة الجديدة" بطنجة والتجار يطالبون السلطات بالتغيير

حقوقيون يفضحون شبكات تسول الأطفال والاتجار بالبشر في أكادير

جرافات تهدم عدد من واجهات المنازل المخالفة للقانون بالحي المحمدي بالدار البيضاء

الملك محمد السادس يأمر بنكيران بعقد اجتماع مع الأحزاب والنقابات لتدارس تطورات ملف الصحراء المغربية

الملك محمد السادس يأمر بنكيران بعقد اجتماع مع الأحزاب والنقابات لتدارس تطورات ملف الصحراء المغربية

أخبارنا المغربية

أخبارنا المغربية 

دفع توجه دولة السويد إلى الاعتراف بالجمهورية الوهمية لـ"البوليساريو" إلى عقد رئيس الحكومة، عبد الإله بنكيران، بمقر رئاسة الحكومة بالمشور، أمس الاثنين، اجتماعا مع الأمناء العامين لأحزاب المعارضة والأغلبية وزعماء المركزيات النقابية، خصص لمناقشة تطورات قضية الوحدة الترابية، و ذلك بأمر من الملك محمد السادس.

وأفاد مصدر حضر الاجتماع بأن بنكيران اجتمع مع قادة الأحزاب الثمانية الممثلة بالبرلمان، وهي العدالة والتنمية، والاستقلال، والاتحاد الاشتراكي، والأصالة والمعاصرة، والاتحاد الدستوري، والحركة الشعبية، والتقدم والاشتراكية، والتجمع الوطني للأحرار، بالإضافة إلى حضور نبيلة منيب الأمينة العامة للحزب الاشتراكي الموحد، كما عقد بنكيران اجتماعا آخر مع الأمناء العامين للمركزيات النقابية، وهي الاتحاد العام للشغالين بالمغرب، والاتحاد المغربي للشغل، والاتحاد الوطني للشغل، والفدرالية الديمقراطية للشغل، والكونفدرالية الديمقراطية للشغل، ودعا بنكيران خلال الاجتماع جميع المكونات السياسية والنقابية إلى التحرك على مستوى الدبلوماسية الموازية لمواجهة موقف دولة السويد بالمحافل الدولية.

و وفق صحيفة الأخبار، فقد قدم بنكيران خلال الاجتماع ذاته، كافة المعطيات والتفاصيل المتعلقة بموقف السويد التي تعتزم بمبادرة من أحزاب اشتراكية وحزب الخضر تقديم مقترح قانون يهدف إلى الاعتراف بما يسمى “الجمهورية الصحراوية”.

وحث رئيس الحكومة الأحزاب الوطنية والنقابات العمالية على ضرورة التوجه إلى ستوكهولم لدعم الجهود الدبلوماسية الرسمية في إقناع أحزاب حكومة السويد بحقيقة الصراع حول الصحراء وجدية مشروع الحكم الذاتي المتمتع بالاعتراف الأممي والدولي.

وأكد مصدر لـ«الأخبار» أن هذا الاجتماع، الذي دام زهاء أربع ساعات على مرحلتين مع الأحزاب وبعدها مع النقابات، جاء ترجمة لتوجيهات الملك محمد السادس في خطاب افتتاح البرلمان قبل عامين.

يذكر أن أحزاب «الاجتماعي الديمقراطي والخضر والديمقراطيين السويديين» التي تقود اليوم الحكومة السويدية، كانت عام 2012 من موقع المعارضة وراء تصويت البرلمان السويدي على توصية ملتمس الاعتراف بما يسمى «الجمهورية الصحراوية».


عدد التعليقات (6 تعليق)

1

اسعد الصغير

راية الوطن

على حكومة صاحب الجلالة محمد السادس ان تتوحد بإسم واحد وقرار واحد هده قضية تهم الغني والفقير والخاسر والرابح إنها قضية شرف الامة المغربية من طنجة الى الى الحدود مع موريطانيا

2015/09/29 - 02:35
2

وهو اش تايدير من اليونان الى الحسيمة الى فرنسا اللهم ان هذا منكر

2015/09/29 - 02:53
3

سعيد333

ابناء فرنسا

طبعا الدولارات الامريكية في خزينة المملكة السويدية يتركون شعبهم يتسولون ويموتون جوعا وارتفاع الاسعار مواد الغدائية مهم ان يعاكسون المغرب لاكن ان الله كبير تعترف سويد او لا تعترف فاننا في صحرائنا ومن تسول له نفسه سنعطيه طرحة وبعد دلك سنسمع الكلمة حكرونا حكرونا هههههههههههه يا ابناء فرنسا

2015/09/29 - 03:51
4

سعيد التاوناتي

حالة تأهب

المرجو من كل الفعاليات السياسية والفكرية والفنية....وضع مخطط لهذا الطارئ كل يساهم في الانخراط الجدي في تنفيذه لمواجهة هذا الموقف المسيئ لوحدتنا .وخاصة الفعاليات الصحراوية المغربية فهي مدعوة لحضور المحافل والملتقيات الدولية للكشف عن عيوب فهم وحدتنا الترابية وتكثيف الجهود الرامية الى محاصرة مثل هذا الاعتراف والقضاء على مكر الكائدين أعداء وحدتنا.ويظل تشبثنا بقضيتنا وببتنفيذ توجيهات ملكنا الحبيب أقوى ضمان لنصرنا بإذن من الخالق تعالى.

2015/09/29 - 04:55
5

المغربي

لطمة على خد

إن السويد تحتاج إلى لطمة على خدها كي تعدل على موقفها .لأنها لازالت تجهلنا

2015/09/29 - 05:35
6

allioui sayed

bizare

on arrrive pas a comprende la poiltique que mene ce gouvernement envers notre question primordiale qu 'est le sahara marocain qu'est ce qu'on attends deux il faut rappeler notre ambassadeur et demander a celui de la suede de quitter le pays dans les 24heurs qui ont suivie la reconnaisance des mercenaires et cela sans reflichir et puis geler tous les investissements de ce pays on a marre de de cette politique . un peiplevest derriere son roi ilvfaut aller a l avant .

2015/09/29 - 07:09
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات