وقفة احتجاجية ضد مدون دعا إلى بيع وجدة للجزائر

قبور تحت الماء.. الأمطار تغرق مقبرة الطويجين بسطات وتسبب في انهيار قبورها

احتجاحات بالحراريين بطنجة بسبب مسجد

شوارع باريس تكتسي اللون الأبيض استعدادا لاستقبال الشهر الأخير من السنة الميلادية

ضربة سـكين تنهي حـياة تلميذ بطنجة ومطالب بضرورة التدخل ومراقبة أبواب المدراس

استيراد اللحوم المجمدة يخلق جدلا واسعا.. مواطنون ومهنيون يرفضونها ويتسائلون: هل هي حلال؟

أحد منفذي "هجمات باريس الدموية" من أصول جزائرية وتأثر بمغربي متشدد

أحد منفذي "هجمات باريس الدموية" من أصول جزائرية وتأثر بمغربي متشدد

أخبارنا المغربية ــ وكالات

 

توصل المحققون الفرنسيون إلى تفاصيل إضافية عن حياة إسماعيل عمر مصطفاي، أحد الانتحاريين الذين شنوا هجوما دوميا على مسرح باتاكلان في باريس، الجمعة الماضية.

وتشير المعلومات إلى أن مصطفاي يبلغ من العمر 29 عاما، وكان قد ولد في منطقة إيسون، جنوبي باريس.

وأوردت صحيفة "لوموند" الفرنسية أن مصطفاي سبق له أن قضى عدة أشهر في سوريا، خلال شتاء 2013-2014.

واستند المحققون إلى قطعة مبتورة من أصبع مصطفوي لمعرفة هويته، قائلين إن ثمة دليلا على عبوره تركيا صوب سوريا، في وقت سابق.

وتعود أصول الشاب مصطفاي إلى الجزائر، كما أن لديه شقيقين اثنين وشقيقين، ويملك أحد إخوته مقهى في مدينة شارتر، وفق ما ذكر “جورنال دو سونتر”.

وظل مصطفاي وجها مألوفا لدى أجهزة الأمن الفرنسية، خلال السنوات الماضية، حيث أدين 8 مرات، ما بين 2004 و2010، سواء بسبب قيادة السيارة بدون رخصة أو الاتجار في المخدرات، غير أنه كان يتفادى السجن من خلال دفع غرامات أو ربما لعدم وجود أدلة كافية.

 وكان الشاب محل متابعة من المخابرات الفرنسية، التي أفردت له ملفا، بعدما بدأت تظهر عليه علامات التشدد.

لكن عدم تورطه في الانتماء بشكل واضح  إلى أي  منظمة إرهابية، حسب ما أوضحه المدعي العام لفرنسا، فرانسوا مولان، أبقاه حرا طليقا.

وأوضح عمدة مدينة شارتر أن مصطفاي لم يعد يظهر كثيرا في الأماكن العامة منذ 2012، كما لم يعد يحدث الكثير من الجلبة بشأن أنشطته، حتى أن نشاطه المهني لم يكن واضحا، أثناء إقامته بسكن اجتماعي في حي لامادلين.

وتأثر مصطفاي برجل دين مغربي يقطن من بلجيكا كان يأتي إلى ضواحي باريس لعقد جلسات دينية.

ويظل الأكثر بعثا على القلق في مدينة شارتر، بحسب مصادر إعلامية، هو احتمال أن يكون مصطفاي مجرد عضو واحد من مجموعة متشددة، تخطط لهجمات مروعة في المستقبل.

وكان مصطفاي أحد الانتحاريين الثلاثة الذين اقتحموا المسرح، مدججين برشاشات وأحزمة ناسفة، ثم بدؤوا يطلقون النار على الناس قبل أن يفجروا أنفسهم، مخلفين نحو 100 قتيل.

 


عدد التعليقات (1 تعليق)

1

محمد بن وارث

كلنا في الهوى سوى

قلنا زيدان جزائري قلتم انه فرنسي لكن الإرهابي الفرنسي هو جزائري والأدهى انه تأثر بمروكي حلل وناقش تبحثون عن الرجولة حتى بين اضافر الإرهاب هل تناسيتم ذاك الخضنفر المغربي الإرهابي الذي اشبعوه العزل من الناس بالضوب والبصق والنطح وكبلوه كمى تكبل النعاج وهو المدجج بالسلاح الكل يعلم عدد الإرهابيين المغاربة الذين التحقوا بحتفهم في سوريا تركوا السارجان غار سيا يصول ويجول في سبتة ومليلية وذهبوا ليجاهدو في سوريا عجبي الرجولة ليست ارهاب وقتل الأبرياء او البحث عنها بين اجنحة البعوض والديدان الرجولة عندما تكون مستقل برأيك ولا تتبع صاحب السموا وطويل العمر امركم بقطع العلاقات مع سوريا هرولتتم سمعاً وطاعة امركم بذالك مع ايران سمعاً وطاعة امركم بالذهاب الى اليمن زحفتم على بطونكم كالأفاعي فلا ريب عندما تجد المغربيات يتزوجمن من اجانب فأعلم ان الرجال ماتو وحل مكانهم ذكور لا قيمة لهم

2015/11/16 - 09:28
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات
المقالات الأكثر مشاهدة