أخبارنا المغربية
وقال كوك إن المستخدمين لا يتطلعون على الإطلاق لرؤية جهاز هجين بين آي باد وماك، لذا فالشركة قلقة على الانخراط في خطوة كهذه قد لا تحظى بقبول المستخدمين، مشيراً إلى أن أبل تسعى دائماً إلى تقديم أفضل جهاز لوحي في العالم، وكذلك أفضل جهاز ماك في العالم، وفكرة دمجهما معاً لن تحقق الهدف المرجو، حيث ستضطر الشركة وقتها لتقديم حلول وسطية وبالتالي تقديم بعض التنازلات، وهذا ما لا تقبله شركة عملاقة مثل أبل.
يُذكر أن كوك اعتبر جهاز مايكروسوفت اللوحي "سيرفس" "تجربة غير ناجحة"، مشيراً إلى أنه فشل في يؤدي الوظيفتين معاً وهما "جهاز لوحي" و"نوت بوك".