أخبارنا المغربية
وأكدت أنونيموس باللغة الفرنسية: "الحرب بدأت، استعدوا". وقالت إن الشعب الفرنسي أقوى من داعش وسيخرج من هذه المحنة أقوى.
يُذكر أنها لا تعد المرة الأولى التي تعلن فيها أنونيموس استهداف الإرهاب، ففي شهر يونيو (حزيران) الماضي، استهدفت مواقع للحكومة الكندية وعطلتها لساعات احتجاجاً على قانون مكافحة الإرهاب الجديد، إذ اعتبرته "يعزز كثيراً صلاحيات أجهزة الاستخبارات الكندية وينتهك حقوق الكنديين وحرياتهم، ويستهدف الأقليات والمنشقين".