أخبارنا المغربية
1- زراعة عظام حوض لمريض بالسرطان
تمكن جراحون من مستشفى "سي تي أو" الجامعي لجراحات العظام في إيطاليا من زراعة عظام مصنعة من التيتانيوم لشاب عمره 18 عاماً كانت حالته قد تم تشخيصها منذ عام بأنه مصاب بمرض ساركوما العظام السرطاني.
وتمكن المريض من التعافي تماماً بعد عملية ناجحة استمرت 11 ساعة ونصف الساعة، وكان المريض مهدداً بالوفاة أو بتر أطرافه.
2- مريض بالشلل يستعيد الإحساس بأصابعه بواسطة روبوت
تمكن مشلول عمره 28 عاماً من استعادة الشعور "شبه الطبيعي" بأصابعه عن طريق اللمس بواسطة يد روبوتية متصلة مباشرة بدماغه.
وتمكّن المريض الذي لم تذكر التقارير اسمه من تحديد أي إصبع من أصابع اليد الروبوتية يجري لمسه بلطف بدقة بلغت 100%.
3- جراحة لأورام الدماغ باستخدام السكين الذكية والليزر
نجحت أداتان جراحيتان جديدتان في إزالة ورم بالدماغ لدى الشاب روبين هيل البالغ 22 عاماً، وهو أول مريض يخضع لاستخدام مسبار الليزر والسكين الذكية في هذا النوع من الجراحات.
وتشكل العملية ثورة تكنولوجية في الجراحات الدقيقة، إذ يكون المريض أقل عرضة للآثار الجانبية حيث تساعد السكين الذكية ومسبار الليزر على منح الجراح المزيد من الدقة أثناء إزالة الأورام.
أجريت عملية زرع جزء من الجمجمة وفروة الرأس لرجل خمسيني مصاب بالسرطان في هيوستون وخرج من المستشفى بعد أيام معدودة.
واستغرقت مرحلة تنسيق العمليات الجراحية المختلفة والتخطيط لها أكثر من عامين وشارك فيها أكثر من 50 من المتخصصين في الرعاية الصحية.
وضعت سيدة بلجيكية مولوداً معافى بعد أن نجح الأطباء في استعادة خصوبتها بزراعة ألياف من أحد مبايضها خزنت وجمدت لسنوات قبل أن تبلغ سن النضج.
ويمهد هذا النجاح الطبي لعمليات جراحية أخرى قد تجرى للنساء بعد سن اليأس كبديل للعلاج بالهرمونات البديلة، ويبشر بالتوصل إلى حل جذري لمشكلة العقم عند النساء.
خضع ثلاثة أطفال قبل فترة قصيرة في فرنسا لعمليات قلب من دون شق للمرة الأولى في أوروبا بفضل استخدام برمجية "إيكو نافيغايتر" للرؤية الثلاثية الأبعاد.
ويهدف النظام إلى تسهيل عمليات القلب من خلال المرور بأحد العروق وتجنب القلب المفتوح لأطفال يعانون من تشوهات.
نجحت شركة أسترالية في صنع أول قفص صدري مصنوع من التيتانيوم باستخدام تقنية الطباعة الثلاثية الأبعاد لرجل يبلغ 54 عاماً ويعاني من السرطان، وذلك بعد عملية جراحية دقيقة نزعوا خلالها الأورام السرطانية من صدره.
وتم نسخ القفص الصدري الحديدي بناء على صور مقطعية تفصيلية بعثها الأطباء الإسبان، بحيث يتم استبداله بشكل نهائي وإلى الأبد، وخرج المريض من المستشفى وهو في حال صحية جيدة.