خطاط مغربي كرمه الملك يبهر زوار معرض الشارقة الدولي للكتاب

المغرب يسجل حضورا قياسيا وغير مسبوق في معرض الشارقة الدولي للكتاب وينال إشادة عالية من الزوار

ممرضو الغد... ينظمون وقفة احتجاجية بالدار البيضاء ويطالبون بالتعويض عن التداريب وعدم خوصصة القطاع

حملة مراقبة صحية صارمة صارمة للمحلات التجارية والمطاعم بطنجة

مفتقر: اختيار المغرب ضيف شرف للمعرض الدولي للكتاب بالشارقة فخر كبير لنا

انتفخ جسده قبل وفاته.. مطالب بفتح تحقيق في وفاة طفل بالمستشفى الجامعي محمد السادس

الريسوني : البؤس و اليأس هو سبب الإرهاب و ليس مادة التربية الإسلامية

الريسوني : البؤس و اليأس هو سبب الإرهاب و ليس مادة التربية الإسلامية

أخبارنا المغربية

أخبارنا المغربية 

اعتبر أحمد الريسوني أن مادة التربية الإسلامية و باقي المواد الفقهية ليست سبب الإرهاب ومصدر الإرهابيين.

و أكد نائب الأمين العام للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين أن الإرهابيين يأتون من القهر والبؤس واليأس، ومن التطرف اللاديني، ومن سحق القيم والأخلاق وإبطال مفعولها.

و تساءل الريسوني  في مقال نشرته بوابة حركة التوحيد والإصلاح على النت، عن "لماذا لم يصبح الطلبة المتخرجين من جامعة الأزهر و القرويين ... إرهابيين؟ أليس هؤلاء هم وأساتذتهم يقضون أعمارهم كلها مع الفقه والفقهاء؟ لماذا لم يصبحوا كلهم إرهابيين؟، حيث أكد في نفس المقال أن الإرهابيين يأتون من الفيزياء والكيمياء و والهندسة، إلى جانب البؤس و اليأس..

 


عدد التعليقات (7 تعليق)

1

Winner

Rabeh

اوافقك الرأي يا شيخ

2016/02/19 - 10:34
2

محمد

فرنسا

وماذا عن الإرهابيين الأوربيون وحتى الأمريكيون هم الآخرون البوءس واليأس ًًً?

2016/02/19 - 12:09
3

عبدالله

الإرهابيين نهلوا من كتب ابن تيمية و البوخاري لا تزايد على البؤس و الفقر

2016/02/19 - 12:21
4

مسلم معتدل

الإسلام هو المنطق

و من علم الإرهابيون الدين بأسلوب ليس ما أتى به رسول محمد ص أليس هم علماء الوهابيون و السلفيون مصر حتى علماء الأزهر الذين لم يستطيعوا فهم الإسلام الحقيقي و تفسير القرآن تفسير موضوعي لأنهم لا يامنون بالنطق أما المهندسون وكل من درس الرياضيات و الفزياء فكرهم سليم و منطقي . لا يؤمنون بأقوال روي عن و عن ...... وعن .

2016/02/19 - 01:00
5

غريب وطن

مشكل مزمن و إشكال على الدوام

فعلا، المشكل الأساسي هو التعليم المتخلف والذي لا ينتج إلا مستوى متدني وانعدام الشخصية واللامسئولية والانغلاق والمحدودية المردودية والمنافسة في الغش والتحايل والاتكالية وانعدام القدرة على الإنتاج الفكري والعلمي والثقافي الفني كما هو الشأن لذى عموم التلاميذ والطلاب في الدول المتقدمة. هذا هو نتيجة الفراغ والكبث ومعانات الفهم والإدراك التي تسيطر على نفسية هذا الجيل والأجيال السابقة بفعل تهميش التعليم واقتصاره على منح الشهادات الفير ملائمة والغير المواكبة لمستجدات العصر. هذا نتيجة الجهل و منطق الحشو والإرشاد باللغو والخطاب الذي لا يزال المسؤولون والمشرفون على قطاع التعليم متشبتين به ولا يزالون ساهرين على تخريجه في برامح المستقبل من خلال وصفات التدابير والاستراتيجيات الوهمية. لن يتغير المجتمع إن لم تتغير طريقة تربيته وتعليمه بوسائل وطرق تحقق رغباته الدفينة وتبرز مواهبه في التعبير والابتكار والإبداع والنقد والتحليل عوض غسل الدماغ والانجرار في التطرف والانحراف الأخلاقي. يجب التغيير بالفعل الملموس والتطبيق الواقعي وليس بالكلام الذي سئمه أبناء العصر وأعرضوا عنه.

2016/02/19 - 01:02
6

aziz

et oui

الحقيقة أن الذي يتبحر في الدين سيجد نفسه أمام أمرين إتنين؛إما أن يصبح متطرفا داعشيا وإما أن يكفر بالإسلام؛الذي يتكلم بأسطوانة أن الإسلام دين تسامح فهو مخطئ غافل؛عندما يحظك الإسلام على الولاء والبراء؛عندما يأمرك بضرب الرقاب؛وبقتال الذين لايومنون بالله واليوم الآخر؛عندما تدرس من بدل دينه فإقتلوه؛فأنت هنا أمام دين أصبح العديد يهجرونه؛القضاء على الإرهابيين ؛يستوجب القيام بخطوة مهمة وضرورية؛المثل يقول إذا أردت أن تقضي على الباعوض؛فجفف المستنقعات؛والمستنقعات هنا شيوخ التكفير

2016/02/19 - 06:05
7

aziz

et oui

الحقيقة أن الذي يتبحر في الدين سيجد نفسه أمام أمرين إتنين؛إما أن يصبح متطرفا داعشيا وإما أن يكفر بالإسلام؛الذي يتكلم بأسطوانة أن الإسلام دين تسامح فهو مخطئ غافل؛عندما يحظك الإسلام على الولاء والبراء؛عندما يأمرك بضرب الرقاب؛وبقتال الذين لايومنون بالله واليوم الآخر؛عندما تدرس من بدل دينه فإقتلوه؛فأنت هنا أمام دين أصبح العديد يهجرونه؛القضاء على الإرهابيين ؛يستوجب القيام بخطوة مهمة وضرورية؛المثل يقول إذا أردت أن تقضي على الباعوض؛فجفف المستنقعات؛والمستنقعات هنا شيوخ التكفير

2016/02/19 - 06:07
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات