أخبارنا المغربية ـ وكالات
أعدم ما يعرف بتنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام قياديا مغربيا من صفوفه فضلا عن 14 آخرين، فيما وصف بأكبر عملية إعدام ينفذها التنظيم في حق منتمين إليه.
وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، في بلاغ يوم أمس الأحد، بأن “داعش” أعدم 15 أمنيا من أعضائه بينهم قيادي مغربي، في مدينة الرقة، مضيفا بأن عملية الإعدام جرت في معسكر الطلائع الواقع جنوب مدينة الرقة السورية، على أن المعدومين هم من أصل 35 قياديا في صفوفه تمت إدانتهم من قبل التنظيم.
و وفق صحيفة "الشرق" فإن إدانة قيادة "داعش" للمعدومين ومن ينتظرون إنزال العقوبات في حقهم، تأتي بسبب مقتل القيادي الداعشي أبو الهيجاء التونسي بضربة جوية نفذتها طائرة بدون طيار في 30 من شهر مارس الماضي.
متتبع
اخبار الهلوسة
خبر الغاية منه التخويف والرفع من معنويات تنظيم داعش الذي يحتضر فعندما يتعلق الامر بخبر موثوق اول ما يوثقه وكالة الانباء التي نشرته والناشر والتاريخ والصور واحيانا مقاطع فيديو وتفصيل الحديث عن هوية الاضناء (((الصورة تاريخ الازدياد الجنسية البلد الاصلي بطاقة التعريف و..... ))) وحتى اذا افترضنا جدلا ان هذا التنظيم قام باكبر عملية اعدام فهذا ليس بالغريب لان تخصصه لا يخرج عن اطار النهب والسرقة والتقتيل والتنكيل وتصفية الابرياء بابشع الطرق الوحشية فاستمرارة رهين بتغديته من دماء عباد الرحمان ظاما وعدوانا.الله يمهل ولا يهمل وينزل الغيث من بعد ما يقنط العباد وينشر رحمته وطريق الظلم قصيرة والله هو القاهر فاين الفراعنة؟؟اين جبروتهم ؟؟؟اين استبدادهم؟؟؟؟؟(((كل من عليها فان وسيبقى وجه ربك ذو الجلال والاكرام )))ونهاية هذا النتظيم وشيكة باذن الله