أخبارنا المغربية - متابعة بعد مرور أحد عشر شهرا على سجنه و على بعد شهر من إنهائه لعقوبة الحبسية، سمحت إدارة سجن عكاشة لرشيد نيني، مؤسس "المساء" ومدير نشرها السابق بقلم وأوراق، وأفادت يومية "المساء" أن هذا القرار جاء يوما واحدا قبل أن تحل لجنة حقوقية تابعة للمجلس الوطني لحقوق الإنسان بالسجن.
يذكر أنه كان قد تقرر حرمان نيني من من أدوات الكتابة، ولم تستطع أية جهة أو منظمة حقوقية وقف هذا القرار الغريب، حتى محاميه السابق ووزير العدل و الحريات الحالي مصطفى الرميد لم يستسغ هذا القرار.
سمير
اذا كان وزير بحجم مصطفى الرميد لا يستطيع تمكين موكله السابق من حقوقه,فكيف لانسان بسيط لا حول له ولا قوة أن ينعم بحقوقه؟؟ ! ! !