أخبارنا المغربية
وقال جيمينيز "كانت الكلبة لونا قد خرجت عبر قضبان سور الشرفة وبقيت معلقة بساقيها الخلفيتين. لم أتردد أبداً في مد يد العون لها، ولم أفكر في العواقب التي يمكن أن تترتب على هذه المغامرة".
وأضاف جيمينيز "لم أنظر إلى الأسفل أبداً، ولم أدرك مدى خطورة مغامرتي حتى وصلت إلى الشرفة التي كانت الكلبة تتدلى منها. وعندما أمسكت لونا بيدي نظرت إلى الأسفل وأدركت بأني خاطرت بحياتي. لم تكن والدتي راضية عما فعلت وقامت بتوبيخي بشدة".
ويذكر بأن جيمينيز بقي على شرفة المنزل مع الكلبة لونا لساعة كاملة قبل أن تعود صاحبة المنزل من عملها. وحالما علمت بما حدث، انهمرت الدموع من عينيها لأنها كانت تحب كلبتها بجنون بحسب موقع "يو بي آي" الإلكتروني.