الوقاية المدنية تسيطر على حريق مهول بأحد المطاعم الشعبية بوجدة

الجيش الملكي يجري آخر استعدادته لمواجهة الرجاء

المعارض الجزائري وليد كبير: ندوة جمهورية الريف تؤكد أن نظام الكابرانات أيقن أنه خسر معركته مع المغرب

كواليس آخر حصة تدريبية للرجاء قبل مواجهة الجيش الملكي في عصبة الأبطال الإفريقية

المعارض الجزائري وليد كبير يفضح نظام الكابرانات ويكشف أدلة تورطه في اختطاف عشرات الأسر بمخيمات تندوف

الحقوقي مصطفى الراجي يكشف آخر التطورات في قضية المدون الذي دعا إلى "بيع" وجدة للجزائر

حملة تدعو لمقاطعة ا‫لفايسبوك‬ وإغلاق الحسابات عليه لمدة 24 ساعة تضامنا مع حلب

حملة تدعو لمقاطعة ا‫لفايسبوك‬ وإغلاق الحسابات عليه لمدة 24 ساعة تضامنا مع حلب
حملة تدعو لمقاطعة ا‫لفايسبوك‬ وإغلاق الحسابات عليه لمدة 24 ساعة تضامنا مع حلب

أخبارنا المغربية - وكالات


أطلق ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي حملة تدعو لمقاطعة موقع فيسبوك وإغلاق الحسابات عليه لمدة 24 ساعة تبدأ من منتصف ليلة الأحد، وذلك احتجاجا على سياسة الصمت التي اتبعها الموقع وإدارته إزاء ما يحدث في مدينة حلب.
واعتبر رواد فيسبوك هذا الصمت تواطؤا ومشاركة في الإبادة الجماعية التي يتعرض لها المدنيون منذ أيام بغارات النظام السوري والجيش الروسي.
كما عمد بعض النشطاء إلى كتابة تعليقات على صورة المدير التنفيذي لفيسبوك مارك زوكربيرغ التي نشرها تعاطفا مع ضحايا أحداث باريس الأخيرة أعربوا فيها عن غضبهم من التفرقة بين ضحايا العنف والإرهاب في الدول الأوروبية وضحايا المدينة المنكوبة في سوريا.
وتلاحِق مؤسسَ الموقع الشهير على كل منشوراته آلافٌ من التعليقات تنتقد تجاهله أحداث العنف في حلب، وتدعوه إلى المساواة في النظر إلى الجرائم التي ترتكب ضد المدنيين في كل مكان حول العالم.
وكان رواد مواقع التواصل الاجتماعي قد أطلقوا حملة قبل أيام لتغيير صورهم الشخصية على فيسبوك إلى "بطاقة أحمر" كرمز على شلال الدم المنهمر في حلب، وكبطاقة حمراء في وجه الظلم والقتل، على حد وصفهم.
وعلى موقع التدوين القصير "تويتر" أطلق الناشطون وسم (هاشتاغ) "حلب تحترق" حاولوا من خلاله جذب أنظار المجتمع الدولي تجاه ما يحدث في المدينة، حتى تصدر قائمة الوسوم الأكثر تداولا عالميا بأكثر من 700 ألف تغريدة.
وعندما لم يجدوا صدى لدعواتهم أطلقوا وسم "لك الله يا سوريا".


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات