خطأ يسقط فيه جل المغاربة.. أسامة "أخي المؤمن" يوضح حول توقيت النطق بدعاء الإفطار بعد آذان المغرب

مشاهد حصرية لسد الشريف الادريسي بتطوان بعد امتلاء حقينته بشكل كامل

مواطنون يغامرون بأنفسهم من أجل أخذ صور مع الأمواج العاتية بالرباط

هي ممثلة ومغنية.. نجمة مسلسل رحمة تقدم نفسها للجمهور المغربي وتكشف تفاصيل كانت وراء تألقها لافت

أمواج عاتية وسط أجواء ممطرة وتغيير لون مياه البحر ... هكذا تبدو سواحل الرباط بعد النشرة الانذارية

كيف تتعامل مع الإمساك في رمضان؟.. نصائح من الدكتورة الملوكي

فيصل القاسم : هكذا استعان أردوغان بشعبه على العسكر و استعان بشار الأسد على شعبه بالعسكر

فيصل القاسم : هكذا استعان أردوغان بشعبه على العسكر و استعان بشار الأسد على شعبه بالعسكر
فيصل القاسم : هكذا استعان أردوغان بشعبه على العسكر و استعان بشار الأسد على شعبه بالعسكر

أخبارنا المغربية ـ سي ان ان

أخبارنا المغربية ـ متابعات 

وضع الإعلامي السوري بقناة الجزيرة ، فيصل القاسم، بين الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، ونظيره السوري، بشار الأسد، مشيدا بما وصفه بالإنجازات التي حققها أردغوان بـ"نقل تركيا إلى مصاف الدول العظمى" عالميا، والأسد الذي قال إنه "أعاد سوريا نصف قرن للوراء،" وذلك بعد حالة الفوضى العارمة التي شهدتها تركيا، ليلة الجمعة، بعد محاولة "مجموعة صغيرة بالجيش التمرد" وفقا لرئيس الوزراء التركي، بن علي يلدريم، ثم إعلان أردوغان انتهاء محاولة الانقلاب، وعودة سيطرة الحكومة، صباح السبت.

وجاء ذلك في سلسلة من المشاركات للقاسم على صفحاته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، إذ قال: "ينقلبون على أردوغان الذي جعل من تركيا واحدة من أعظم عشرين اقتصاداً في العالم، ونقلها إلى مصاف الدول العظمى دولياً، بينما يدعمون بشار الأسد الذي أعاد سوريا نصف قرن إلى الوراء وقتل وشرّد الملايين من السوريين وحوّل البلاد إلى ركام. هكذا ضباع العالم يدعمون المخربين العملاء وينقلبون على الوطنيين الشرفاء،" على حد تعبيره.

و أضاف القاسم: "إذا أردت أن تبقى في السلطة لفترة طويلة بدعم دولي كبير، فقط إقمع واقتل شعبك ودمر بلدك، فيرضى عنك ضباع العالم ويحمونك. وإذا نقلت بلدك من القاع للقمة فتوقع أن ينقلب عليك كلاب العالم في أي لحظة،" كما قارن بين أردوغان والأسد، قائلا: "استعان أردوغان بشعبه على العسكر، بينما استعان بشار الأسد بالعسكر،" على حد قوله.

كما علق القاسم على الأشخاص في سوريا الذين اعتبرهم من معارضي أردوغان: "اشتباكات بالأيدي في ساحة المرجة في دمشق بين المنحبكجية ومحلات بيع الحلويات بعد أن اشتروا كميات كبيرة من البقلاوة للاحتفال بالانقلاب ثم أعادوها،" ويُشار إلى أن كلمة "المنحبكجية" يستخدمها ناشطون سوريون معارضون في وصف أنصار النظام السوري.

كما سخر الإعلامي السوري من الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، قائلا: "من المفروض أن يخصموا 90 في المائة من راتب الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، فقد انتهى الانقلاب في تركيا قبل أن يعبر عن قلقه،" على حد قوله.


عدد التعليقات (5 تعليق)

1

Abdessamad

Bravoooo Faiçal

2016/07/16 - 01:24
2

الحسن

والله ان كلام فيصل القاسم لفي الصميم : "ضباع العالم يدعمون المخربين العملاء وينقلبون على الوطنيين الشرفاء،" وهذا ينطبق على كثير من اشباه السياسيين والصحافيين والعملاء الذين غردووا وفرحوا بالانقلاب قبل ان يخيب ضنهم وينكشف امرهم عندما استسلم العراة واتضحت الرؤية.

2016/07/16 - 01:44
3

عبد الرحيم

الموت بغاز لم يحدد نوعه

ليسوا بضباع العالم إنهم يعرفون جيدا ما يفعلونه البحث دائما عن الفتن والتفرقة والذمار من أجل بيع أسلحتهم الفتاكة إلى المخربين والجهلة أنظروا تاني أقوى دولة في العالم إحتلت سوريا بأكملها بدعوى محاربت ألإرهاب ولم يبقى هناك رئيس في سوريا فهل تعتقدون أن روسيا بأسلحتها الخطيرة سوف يحتلها ألإرهاب ولقد حاولوا في عقر دارها وكان مصيرهم الموت بغاز لم يحدد نوعه إلى يومنا هذا عن من يضحكون ياترى

2016/07/16 - 02:44
4

محمد

التساؤل المطروح هو توقيت الانقلاب فالسياحة في مهب الريح والولوج للاتحاد الاوروبي في خبر كان واليونان واسبانيا ستنتعشان سياحيا على حساب تركيا والسؤال المطروح ما هو دور فرنسا

2016/07/16 - 03:20
5

عبد المولى

ليلة فيصل...الدموع...

هذا فيصل القاسم البوق القطري على الجزيرةماهو الا عميل لمشغليه .موجه حيث يريدون له بيدق لا اقل ولا اكثر.اصبح مفضوح وله الاتجاه الوحيد .لا خير في انسان يساهم في تدمير بلاده.من جهةاخرى هو يهلل لاردوكان الدي دمر سوريا بالارهابيين ....لن ينام اردوكان ولا نظامه بعد اليوم ......يا فيصل....اين صفر مشاكل.....ايها البوق....تركيا في اتجاه حروب داخلية...وربما استهداف اردوكان.....وما عليك الا ان تركب القصبة.....كما يقال..

2016/07/16 - 08:07
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات