أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية
تعرف مدن المضيق والفنيدق ومارتيل توافد العديد من السياح من المغاربة والأجانب الشيء الذي يلزم توفير كل الظروف الملائمة وخاصة الخدمات الصحية من علاجات وقائية واستشفائية تستجيب للمتطلبات المتزايدة على الخدمات الصحية من قبل المواطنين ...وفي هذا الصدد عبر مجموعة من المواطينين عن امتعاضهم الشديد للوضع الصحي الذي أضحت عليه المؤسسات الصحية بعمالة المضيق الفنيدق بسبب الإكتضاض والنقص الحاد في الأدوية والمعدات وخاصة في فصل الصيف الذي يزداد فيه توافد المواطنين على المستشفيات الشيء الذي يخلق مشاحنات بين المرضى ومرافقيهم والأطر الصحية خاصة العاملة بأقسام المستعجلات رافضين تحميل المسؤولية كاملة للأطر الصحية وحدها التي بدورها تعاني الأمرين جراء هذا الخصاص المهول في الأطر الصحية والأدوية المعدات .
وقد اكد مصدر صحي من داخل المكز الإستشفائي المضيق الفنيدق ل"اخبارنا" فضل عدم الكشف عن هويته عن المشاكل والمعيقات التي تحد من تقديم الخدمات الصحية ذات جودة منها النقص الحاد والخطير للأدوية خاصة بعض الأدوية ذات الصبغة الإستعجالية من رفوف مصلحة الاستعجالات الطبية والجراحية التابعة لنفس المؤسسة الإستشفائية التي تستقبل حالات خطيرة ومستعجلة تحتاج في الكثير من الأحيان إلى عمليات جراحية كمحلول الحقن كلورير الصوديم serum clorure de sodium الذي يستعمل في العديد من الحالات الحرجة كحالات الإجتفاف الخطيرة والانخفاظ الحاد لضغط الدم أو في بعض الحالات من حوادث السير الذي يفقد المريض كمية هائلة من الدم ومحلول الكليكوز ونذرة قنينات الأوكسجين وكذا المصل المضاد للسعات بعض الحشرات الخطيرة والمعدات الخاصة بالإنعاش والتخدير خاصة وأن مستشفى الحسن الثاني بالفنيدق ومستشفى محمد السادس لا يتوفران على قسم العناية المركزة مضيفا ان مستشفى الحسن الثاني بالفنيدق يشهد حالة طوارئ وفوضى بعد تسجيل نقص حاد في بعض الأدوية الأساسية والضرورية من رفوف مصلحة الاستعجالات الطبية والجراحية التابعة لنفس المؤسسة الإستشفائية التي تستقبل حالات خطيرة ومستعجلة تحتاج في الكثير من الأحيان إلى تدخلات طبية استعجالية نوعية مؤكدا نفس المصدر ان مستشفى المحسن الثاني بالفنيدق على وجه الخصوص يعرف عشوائية على مستوى التدبير والتسيير الإداري يجعل منه قنبلة موقوتة ستنفجر في أي وقت وتبقى الأطر الصحية هي التي تتحمل وزر هذا الفشل الإداري الذريع والمتضرر الأكبر هو المريض ومحيطه الإجتماعي .
فمن المسؤول عن تدبير الأدوية الأساسية في المستشفى وندرتها خصوصا وأن هذه المادة تعد من ضروريات التدخل الطبي، أيا كان نوعه وفي أي قسم كان ؟ و أين تذهب تلك المداخيل المالية الهائلة التي يجنيها المستشفى التي تستخلص من أداء المواطنين يوميا ؟
infirmiere
لماصدق أو لا تصدق
هاد المشكل في المغرب كااااامل ماشي غير في المضيق و الفنيدق. و الاطر الصحية ما عندا حتى دخل. الوزارة للي خاصها تحل المشكل د هاد النقص و للي ما عرفناش أشنو هو السبب ديال انقطاع ديالو و السلام,