أخبارنا المغربية ـ وكالات
أخبارنا المغربية
من المتوقع أن يعقد مجلس الأمن الدولي، عصر الجمعة بتوقيت نيويورك، جلسة مشاورات طارئة لمناقشة سبل احتواء التوتر القائم بين المغرب وجبهة "البوليساريو" حول الصحراء المغربية.
و حسب مصادر وكالة الأناضول، فإن الجلسة ستناقش تصاعد التوتر بين المغرب وجبهة "البوليساريو" على خلفية الوضع الحالي في منطقة كركارات، بعد قيام المغرب بأعمال شق طرق في منطقة جنوبي الساتر الترابي؛ الأمر الذي تعارضه الجبهة الوهمية.
وكانت الأمم المتحدة قد قالت أول أمس الأربعاء، إن الوضع "يبقى متوترا" في منطقة الكركارات في جنوب الصحراء حيث تتقابل قوات الأمن المغربية وقوات البوليساريو وجها لوجه مع مخاطر وقوع مواجهة.
ونشرت بعثة الأمم المتحدة مراقبين عسكريين غير مسلحين للفصل بين الطرفين وبدأ مسؤولون في الأمم المتحدة حوارا مع الجانبين والدول المعنية مباشرة للنصح بضبط النفس وتحديد إمكانيات حل هذه الأزمة.
الصحراء الغربية
معاذ الله ان نكون مغاربة
والله ليست الصحراء الغربية مغربية و معاذ الله ان تكون كذلك و ستشرق الشمس من مغربها ما تمغربت ابدا.اكذوبة مغربية الصحراء هل تعلمون لماذا الحسن الثاني غزى الصحراء الغربية؟ لانه ببساطة وصل من الخوف على عرشه أن قال في نفسه إن إستقل هؤلاء الصحراويين فسوف يشكلون خطرا على مستقبل ملكي حيث سوف يكُونون عش دبابير مغربية تشن حربا علي فتطيح بعرشي,اذن علي ان اباغتهم قبل ان ينالون حريتهم حتى لا يكونون حاضنة لمعارضيي. اسبانيا كانت تجثم على الصحراويين و هذا يخدم الحسن الثاني تماما حيث كانت تسد بهذا عنه شلال شر يراه هو شديد الخطورة و لو كان هو يشعرحقا بان ارض الصحراويين له ما تقاسمها مع الجزائر,موريتانيا!!! ان كانت الارض ملك لمن يسكنها اصلا فالصحراويين اولى بها و ان كان قانون الاراضي الموروثة عن الاستعمار ما زال معمول به فالصحراءالغربية اولى به كذلك ومسك الختام قضية الصحراويين هي قضية تصفية استعمار و الدولة الصحراوية هي الحل. الارض ملك لمن كان يسكنها و ليس لمن جاء بالامس على ظهور الدبابات الفرنسية,الامريكية,الاسرائيلية والصحراء الغربية للصحراويين و الى الابد ومن لم يركع سنة 1975 فلن يركع سنة 2016 يا ايها الغزاة المغاربة. اكذوبة مغربية الصحراء الغربية من لم يحارب الإسبان لإخراجهم من الصحراء الغربية لا يحقّ له قول هذه ارضي ، من أراد تقسيم الصحراء الغربية مع موريتانيا و الجزائر لا يحق له قول هذه ارضي ، من يرتعد و يخشى الاستفتاء لا يحق له قول هذه ارضي،من يسكت عن سبتة و مليليا لا يحق له التأسد على الصحراويين.