أخبارنا المغربية - و م ع
نظمت المديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية، أمس السبت بمدينة الخميسات، دورة تواصلية حول موضوع "التربية البيئية والتغيرات المناخية" بمشاركة أزيد من مائة مؤطر ومؤطرة تابعين لمختلف المؤسسات التعليمية (الابتدائية والإعدادية والثانوية) بالإقليم.
ويندرج هذه اللقاء، الذي نظم بتعاون مع الأكاديمية الجهوية للتربية و التكوين لجهة الرباط سلا القنيطرة ، وبحضور مختصين في المجال البيئي، ومؤطري الأندية التربوية البيئية بمختلف المؤسسات التعليمية بإقليم الخميسات، في إطار تنزيل المخطط الجهوي الخاص باستعدادات الأكاديمية الجهوية لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة التي ستحتضنها مدينة مراكش شهر نونبر المقبل بشأن التغيرات المناخية (كوب 22)،وانسجاما مع مقتضيات الحكامة الجيدة للتدابير ذات الأولوية التي تراهن عليها الوزارة.
وتهدف هذه الدورة إلى إبراز الدور الذي تلعبه أندية البيئة في المؤسسات التعليمية من أجل ترسيخ سلوكات تربوية صديقة للبيئة لدى التلميذات والتلاميذ .
وأجمع المشاركون في هذا اللقاء على ضرورة الاهتمام بأندية البيئة ودعمها ماديا ومعنويا لتتمكن من القيام بدورها في مجال التحسيس والتوعية، وكذا تطوير كفاءة المنسقين من خلال تنظيم دورات تكوينية على امتداد الموسم الدراسي وتأطير مختلف المتدخلين من أجل تسهيل عملية إنجاح هذه الأنشطة.
طال لعلو الدم
الله ايدوم
قولو العام زين واخا ما فيه ما يتشاف. زعما خدامين ومواكبين الحدث. صلحو بعدا غير الاكتظاظ والخصاص أوصلحو البنايات والتجهيزات هي الأولى. أما الأندية والتطوع فيها من زمان وهي موجودة ومعطات والو. خص تغيير منظور التعليم التقليدي المتخلف من الشفوي للتطبيقي والعمل بالمشروع الملموس وبركا من التنظير المناسباتي أو ماكايدوم غير المعقول. كوب 22 غاتسالا ويبقى الوسخ والعفن والفشل وانحطاط المستوى في انعدام إرادة الإصلاح.