محكمة الأسرة بالبيضاء ترفض الاعتراف بزواج بنحماد و النجار

ماتزوجش حتى نعطيوك الترخيص .واش من حق هدا .واش سوقكم فيهم .حليوهم يتزوجو.واش كاينة شي موافقة في الاسلام .

علامات الساعة

الرميد خارج التغطية اسي القاضي فوت عليك السيد اشمن موافقة الزوجة الأولى ؟ لو أن بن حماد أتى بإحدى طالباته وهي حامل في شهرها الخامس ؟ كيف سيكون موقف القاضي؟ يستشير الفرقة الوطنية ..... .

صواب الفجر

الزواج العرفي يعفي القانون التشريعي وخصوصا البند الزجري المجتمع المغربي قبل الستينات كان لا يشهد على الزواج وعندما يحتاج الأبناء او الاب وثائق ادارية يطلب من المحكمة او مكتب العدول تبوث الزوجية ولكن هناك فرق بسيط. كان الأبوان لايذهبان فجرا الى الشاطي ليتسفحا ويتبادلان ....مباشرة بعد اداء (واجب الفجر مع المجموعة).... حتى العازبين الصغار يصعب عليم الممارسة في الصباح الباكر في الخلاء.... الحظ لم يخالف هذا الملتحي لإخراج فتوى تجيز هذه الاشكال من إعفاء القانون وإفراغ بعض بنوده

ملاحظ متدمر

ضبط احد اصدقائي متلبسا بالفساد مع متزوجة (وهي في حالة طلاق بالمحكمة )وهو لازال عازبا فحكم عليه في مكناس بستة اشهر نافدة ،قضاها كلها خلف القضبان رغم انه وكل محاميا معروفاب 8000 درهم ،فهل القوانين لا تطبق الا على البعض. تفو

الله يمسخكم كتعرف بالزواج العرفي وهل وافقت الجماعة و أهل على هدا اازواج او شهرت به

البهتان

المشكل اصلا لا اساس له من الصحة.القضية مفبركة لغرض في نفس يعقوب.والسلام

لا حولولا قوة الا بالله

شطاح ما يخبي لحيتو حسبي اللهونعم الوكيل

المهم أن المحكمة الالهية بالسماء قد وثقت الزواج

وبزاف

اضن ان القاضي قال لهذا الرجل وبزاف ،لانه كان ياتيه كل شهر بطالبة ليتزوجها. ولا شك في ذالك لكون عمله كان قريب من الجميلاث والانيقات التي تثيرن شهوة الحجر قبل البشر.وينطبق هذا كذالك على خايلته

لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.

هناك فرق شاسع بين الزواج الشرعي والزواج المدني. فياأهل العلم وأهل الفقه الإسلامي أين الحق أين الأمانة؟ ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَصُوحًا عَسَى رَبُّكُمْ أَنْ يُكَفِّرَ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيُدْخِلَكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ يَوْمَ لَا يُخْزِي اللَّهُ النَّبِيَّ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ نُورُهُمْ يَسْعَى بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَتْمِمْ لَنَا نُورَنَا وَاغْفِرْ لَنَا إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ(8) ﴾