هذا ما قاله سعيد شيبا مدرب الفتح الرباطي بعد الخسارة أمام الوداد

موكوينا: لم أجد التشكيلة المثالية ولا أمانع أن يكون مساعدي مغربي

آيت منا فرحان بفوز الوداد على الفتح وكياخذ سيلفيات مع اللاعبين

الوينرز تلهب المدرجات في مواجهة الفتح الرباطي

موكينا يرتدي شعار الوداد خلال حضوره بملعب البشير قبل مواجهة الفتح

بطريقة غريبة... مشجعان يقتحمان أرضية ملعب البشير قبل مواجهة الوداد والفتح

جماهير بركان تخلق الحماس بالمدرجات في مباراة المغرب التطواني

الجماهير التطوانية تخلق أجواء جميلة بملعب بركان

لوموند : قطر دفعت رشوة لاحتضان بطولة العالم لألعاب القوى 2019

لوموند : قطر دفعت رشوة لاحتضان بطولة العالم لألعاب القوى 2019

أخبارنا المغربية

أخبارنا المغربية :

كشفت صحيفة "لوموند" الفرنسية، أن قطر دفعت نحو 3.5 مليون دولار، لنجل الرئيس السابق للاتحاد الدولي لألعاب القوى، للحصول على شرف استضافة بطولة كأس العالم لألعاب القوى 2019.

ووفقا للبيانات الصادرة عن السلطات الضريبية، التي حصلت عليها " لوموند ، فإن الصندوق القطري السيادي للاستثمار، قام، في 13 أكتوبر  و7 نوفمبر 2011، بإجراء "حوالتين" بقيمة إجمالية تبلغ 3.5 مليون دولار، لحساب شركة متخصصة في التسويق الرياضي، التي ترأسها بابا ماساتا دياك، نجل السنغالي لامين دياك، الرئيس السابق للاتحاد الدولي لألعاب القوى، وكان عضوا في اللجنة الأولمبية الدولية، في الفترة (1999-2013).

وذكرت وكالة "فرانس برس"، في وقت سابق، أن السلطات الفرنسية تدرس حوالة أجريت لدياك الابن بمبلغ قدره 1.8 مليون يورو، لدعم محتمل لملف طوكيو لاستضافة دورة الألعاب الأولمبية العام 2020. إضافة إلى ذلك، أفادت الوكالة بأن بابا ماساتا دياك شارك، في العام 2008، بترتيب "دفعات مالية" لستة أعضاء في اللجنة الأولمبية الدولية، عندما كانت قطر تنافس على حق استضافة دورة الألعاب الأولمبية 2016. ورتبت "الدفعات المالية" من خلال مستشار خاص، الذي ربما كان والده، لامين دياك، الرئيس السابق للاتحاد الدولي لألعاب القوى.

وألقي القبض على لامين دياك، ومحاميه حبيب سيسيه، في نوفمبر 2015، من قبل السلطات الفرنسية للاشتباه في قضية فساد، بما في ذلك، الاشتباه بتلقيهما رشاوٍ من الاتحاد الروسي لألعاب القوى، لإغلاق ملف المنشطات المتعلقة بالرياضيين الروس.

ووضعت السلطات الفرنسية، في 14 يناير 2016، نجل أمين دياك على قائمة المطلوبين للبحث من خلال الأنتربول.

ووفقا لتقارير إعلامية، فإن بابا ماساتا دياك، الذي سبق له العمل كمستشار للجنة التسويق بالاتحاد الدولي للقوى، يعتبر مركزا لشبكة الفساد، التي انتشرت بين مسؤولي اتحاد ألعاب القوى، ويخضع لتحقيق جنائي من جانب السلطات الفرنسية.


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات