أخبارنا المغربية
وما هي إلا لحظات، حت بدأت الفتاة تشعر بشيء غريب يستحوذ عليها، قبل أن يشل حركتها، ليسقط الهاتف من يدها. وعلى مدى ثوان قليلة، تيبست حركة الفتاة، وبدت يداها وكأنهما مخالب، في الوقت الذي كان الهاتف لا يزال يصور ما يحدث بحسب ما أوردت صحيفة ميرور البريطانية.
وبعد لحظات رهيبة عاشتها الفتاة، تم إغلاق الباب بشكل مفاجىء، واستعادت قدرتها على الحركة من جديد، وسارعت إلى الباب لتفتحه من جديد، لتخرج من الغرفة وهي تصرخ وقد تملكها الشعور بالفزع.
وأثار هذه الفيديو موجة من التعليقات على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث شعر البعض بالرعب من مشهد الفتاة، في حين شكك آخرون بمصداقية الفيديو، معتبرين أنه مجرد تمثيلية قامت بها الفتاة للحصول على الشهرة على الإنترنت.
عبودي
تصلب اعصاب اوكما يقال تشنجات لكن سرعان ما يعود العضوالمصاب الى طبيعته وكفى من قول مس شيطاني..