بين مؤيد ومعارض.. جدل كبير بالبرلمان بسبب إمكانية إلغاء عيد الأضحى هذه السنة

عامل إقليم سطات يثور في وجه المدير الإقليمي للتعليم: عطيني الخدمة إلا ما عندكش خرج عليا

الحويط ينقل معاناة مربيات التعليم الأولي إلى البرلمان.. مهام جسام مقابل أجور هزيلة ووعود من الوزارة

زوج كنزة "لي ماتت فكلينيك أثناء الولادة" : حيدو ليها المانطة صحة أو ما فيهمش لإنسانية

والدا الدكتور بدر: تلقينا إغراءات كثيرة وولدنا ليس للبيع ونطالب بتأييد الحكم

تكريم عدد من الأسماء الوطنية البارزة بالذكرى 81 لتقديم وثيقة المطالبة بالاستقلال بمراكش

لهذا السبب لا تخلد للنوم وأنت غاضب

لهذا السبب لا تخلد للنوم وأنت غاضب

أخبارنا المغربية

حذرت دراسة صينية حديثة من الخلود إلى النوم بعد التعرض للانفعال أوالغضب أو رؤية مشاهد مفزعة، مشيرة إلى أنها تؤدي إلى تعزيزها داخل الدماغ، حيث تتم إعادة ترتيب الأحداث السلبية وحفظها داخل الذكرة، ما يؤثر على صحة الإنسان البدنية والنفسية.

من المعروف أن النوم يلعب دوراً حاسماً في الذاكرة، إذ يساعد على إعادة تنظيم المعلومات وتخزين الذكريات ضمن عملية تعرف باسم "الاندماج" أو "التوحيد"، حيث فحص الباحثون في جامعة بكين الصينية تأثير اندماج النوم والذاكرة على قمع الذكريات السلبية والتخلص منها.

واختبرت الدراسة العملية الأساسية التي تحدث في الدماغ لقمع الذكريات السيئة، والتي شملت 73 مشاركاً، حيث تم تدريب المشاركين على حفظ 26 زوج من الصور، تتألف من وجوه محايدة وسلبية مثل جثث حيوانات، لخلق ذاكرة مليئة بالصور المزعجة والسلبية.

وأثناء الدراسة طلب منهم استعادة الصور المتعلقة بالوجوه، وبعد فترة استراحة، عرضت عليهم الصور المحايدة وطلب منهم محاولة نسيان الصور المزعجة، واستمر المشاركون إعادة المحاولات على مدار يومين، بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية.

وجد الباحثون أن عملية قمع الذكريات السيئة والصور المزعجة صعبة بالنسبة للمشاركين، وأظهرت فحوصات الرنين المغناطيسي نشاط الدماغ المرتبط بقمع الذكريات السلبية، والتي بينت أنه تم إعادة ترتيب الذكريات السلبية وانتقالها من الذاكرة المؤقتة إلى "قرن آمون"، حيث تخزين الذكريات على المدى الطويل، ما يجعلها أصعب في التخلص منها.


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات