الوزير السابق عزيز رباح : "ماكينة حاقدة" توحي بوجود أزمة بين الملك و بنكيران

اذا كان حزبك قويا فلماذا تتكلم اترك الامر للزمان والوقت فهو كفيل باخراج الحكومة الى حيز الوجود ،وانصحك بالسكوت ثم السكوت لقد تعودنا على هذا الفراغ،

وجوه منبوذة

كرهت الانترنيت بسبب كثرة ظهور وجوه ناس النذالة و التعمية...افكر جديا الغاء اشتراكي او عدم زيارة المواقع التي تهتم بتلك الفئة المنبوذة بسبب استغلالهم للدين ظلما و عدوانا

أزمة الشعب

لا توجد أزمة بين الأحزاب لكن الأزمة هي التي يعيشها الشعب

نحن مع بنكيران ولكن لو رفض إملاءات رموز التحكم

نعم كل ما قلته يا سي الرباح حق ولكن على بنكيران أن يفيق من سباته وأن لا يرضخ لإملاءات العفاريت والتماسيح من أجل الكرسي الزائل ، عليه مواجهة رموز التحكم وفضحهم الذين يرغبون في زيادة سن التقاعد ويريدون إلغاء مجانية التعليم وإقبار التعليم العمومي وتفويت المؤسسات التعليمية لأصحاب النفوذ المالي وتحويلها إلى مساكن لرموز التحكم ومدارس خصوصية ، ويريدون إيقاف التوظيف والاقتصار على أبناء النخبة .عليه التوجه إلى الشعب لنصرته والبوح بالحقيقة وسيقف الشعب في صفه ، أما الساكت على الحق فهو شيطان أخرس .الكل يعلم أن رموز التحكم يرغبون في عزيزأخنوش لرئاسة الحكومة لأنه ذو مال ورث ثروته من الغاز والبترول ومن الأملاك البحرية التي اغتصبها كموروكومول.

هذا ما ربحه المغاربة منكم. ..أنتم فاشلون ومللنا خطابكم ونتمنى من الله أن يمنحنا الصبر لتحمل تفاهاتكم خمس سنوات أخرى .. فاشحذوا رماحكم الخشبية يا دونكيشوتات السياسة نحن مستعدون لفضح فشلكم .مهما بلغ. لسانكم من أردإ مستويات التعبير . نحن نعلم انكم لا ترفعون صوتكم الا حين تسقط ورقة التوت لتفضح مستواكم المتدني وعجزكم الصارخ

يا رياح لا تلتفت!!!!!

اسي الرباح راه الشأن العام المساواة بين الناس تجعل بعض """الشرفاء""" لا يقبلونها لأنهم يطمعون في الجور والريع الذي دأبوا عليه وعند عدم التمكن والاصطدام بالواقع المر يخرجون جميع الأسلحة ويتصيدون في المنعرجات والإنسان خطاء ومن لايخطا لا يعمل هذا زيادة فأي عمل مشترك لابد من الأحد والرد وقد قالها ألن كيران لست على اتفاق تام مع الملك ولكن الامور تحل بالحوار واؤكد لك ان التقوى والاخلاص وعدم التنازل على الأمانة التي طوقوكم بها المغاربة ولاتاخذكم لومة لايءمً خاصة في الاستوزار وضعوا كل واحد بحسب حجمه فالمغاربة يراقبونكم وينقطون تصرفاتكم ااتدهشوا ولا تمارون والله المستعان

ياتباع حزب العدالة والتنمية ياصحاب اللحي ان كنتم تحبون وطنكم انسحبوا من الساحة السياسية فانكم لا تصلحوا لاي شيئ انكم تتقنون وتجيدون السب والشتم فقط اما تدبير الامور وتسييرها فانكم عاجزون ةلا تجربة لكم كونوا صرحلء مع انفسكم ومع الله وانصرفوا فالشعب يكرهكم بكثرة الزيادات في المواد الغذائية وكثرة فضائحكم بدء من الكوبل في البرلمان مرورا بالسي حماد والسيدة فاطمة النجار ورمانسيتهما بجانب البحر 200 هكتار للسيد للشوباني سيارات الرباعية الدفع لمجلسه الحكم ب 8 سنوات لقيادي العدالة والتنمية بمتاجرته في المخدرات ضرب القدرة الشرائية للمواطن الغاء ثندوق المقاصة تدمير اسر الموظفين برفع سن التقاعد وتخفيض نسبة الاستفادة وهام جرا اذن انسحبوا فانكم عجزتم ولا برنامج لكم الا التهافت على الحقائب الوزارية انتم طماعة حشاية لا ثقة فيكم ياتجار الدين سئمنا سئمنا منكم والله

Combien de citoyen a vôte ?

Vous dites la volonté du peuple .les vrais citoyens ne vont jamais aussi urnes.

تفو على كمارة

إعار ربي متبقاش تبان اصلا معندكش وجه ولا شخصية وزير إناري على حكومة الويل من نهار دخلتوا علينا واحنا اللور اللور جاتنا جميع المصايب منكم عفطة كحلة وصافي زطمات على المغاربة سير تكمش شكون دها فيك

في نقد حسن طارق

و الواضح انه كثيرا من المثقفين، وقد فقدوا البوصلة الادبية و الاخلاقية، بسبب غواية او جاذبية السياسي، الموزع للمناصب السياسية او "الغنيمة السياسية" المدرة للثروة و الحظوة الاجتماعية و النفوذ من خلال الاستغلال السياسوي لوسائل الاتصال في الفضاء العمومي. و في الوقت الذي يمتلك فيه السياسي شرعية السلطة الانتخابية، فان المثقف بدوره اصبح غير قادر على لعب دوره الاسترتيجي في تحديد الحدود بين الحقول " السياسة/ الثقافة و الدين" اصبح همه الاصيل هو المنافحة السياسوية من اجل الحصول على "الكلمة" في اجهاز كلي على المعايير و الاحكام القيمية الرفيعة، اي ان المثقف قد اصبح اسير الثقافة العامية، التي تترجم الحاجات الى معارف متميزة. واذا ما سلمنا بان الاستاذ طارق على حق فما الممكن قوله حول دور المثقف؟. فهل تتوفر الكيانات الحزبية و السياسية على كفاءات حقيقية نظريا و عمليا؟ هل يستطيع زعماء الاحزاب تأليف كتب او مراجع توضح الاىسس الفكرية لمشاريعهم السياسية و الاجتماعية؟ هل يستطيع مثقفوا هذه الاحزاب ان يعرفوا المجتمع المغربي تعريفا سوسيولوجيا؟ وتحديد علاقة المجتمع بالاقتصاد/ الادارة/ الدين و الثقافة؟ ما العيب في ان تخضع المناصب للمباراة كما فرضت على الشباب الحامل للشواهد العليا بالنسبة للبرلمانيين؟ و ان تفرض على الوزير المترشح تقديم اطروحة مشروع "وزارة" امام لجان مختصة و في الفضاء العمومي؟ و الا كيف نحارب العزوف السياسي و نناقش الديمقراطية بمراجعها السياسية و الفلسفية و قيم الحرية، العقلانية و التنوير؟ ام اننا سنحول ان نعمل ببعض الدروس في الفلسفة السياسية، التي يدافع عنها الالماني "كارل شميث" و التي مفادها ان تثبت طبيعة الممارسة السياسية طابع المفارقة، بحيث نجد أن اللجان المركزية في الأحزاب أو الائتلافات تقرر مصير المواطنين وراء بابٍ مغلق، حيث تخضع الأحزاب لانضباط حديدي، ليس النقاشُ العام إلا مسرحيةً بحتة. ليس هناك أكثر من «توافقات مكاتب» تختطف إرادة الناس، ويبتعد البرلمان كثيراً عن أن يكون حاضن النقاشات العامة الحقيقية لعجزه عن التوفيق بين المصالح المتناقضة الموجودة في المجتمع، ولا تجد هذه التناقضات طريقة للتعايش إلا عن طريق مفاوضات تجري بعيداً عن أعين الرأي