أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية
أفادت يومية "الصباح" نقلا عن مصادرها أن الحسم في مسار قضية سعد المجرد، سيكون خلال الأسبوع الأول من فبراير المقبل على أقصى تقدير، لتحدد العدالة الفرنسية إذا كان النجم المغربي سيحظى بالسراح المؤقت، الذي رفضه قاضي الحريات أكثر من مرة، أو سيظل معتقلا في سجل "فلوري ميروجي" سيء الذكر، على ذمة التحقيق الذي قد يستمر مدة سنة بالتمام والكمال، قبل أن يحال على المحاكمة.
وقالت نفس اليومية أن سعد يعيش من السجن مشاكل مع محيطه، إلى جانب محنة اعتقاله، وذلك بعد أن نشبت خلافات بين والدته نزهة الركراكي، ومدير أعماله رضا البرادي ومرافقه وصديقه ومساعده نور الدين الجوهري الملقب بـ"العلبة السوداء" لسعد، إذ حملت والدة لمجرد هذين الأخيرين مسؤولية ما وقع لابنها، بحكم أنهما رافقاه في رحلته الباريسية التي انتهت بشكل مأساوي.
محمد
القانون
القانون الفرنسي سيبقى بعيدا عن المغربي لمادا؟