هذه خطة "البوليساريو" المدعومة من الجزائر من أجل عرقلة مشروع الغاز النيجيري

الحمد لله بشهادة المغاربة الكركرات قلعة من قلاع البوليساريو اذن يوجد كيان اسمه الصحراء الغربية مادام الكركرات تحت سيطرة البوايساريو اذن لم يخطاؤا من قالوا أن المغرب محتل اذن محكمة الاتحاد الأوروبي محقة في حكمها الذي يدركه الاعلام المغربي و كذا هيئة الأمم و كذا مساندة الجزائر لأشقائها الصحراويونومن على رأسهم ابراهيم غالي كم أنت يا جزائر عظيمة بمبادئك النبيلة

لنكن واقعيين، ما الدي سيمنع المغرب من الرد على البوليساريو و ضربها و هو الذي شارك في الحرب على الحوثيين و في باقي بقاع العالم. دائما الدول القوية فوق الميدان لا تظهر سياستها للعلن، المغرب لديه خطة واضحة لكل هده الاشياء و هدا ما يثبت عدم تراجعنا على اتفاقية نقل الغاز و استمرارنا في نفس النهج. الواقع يقول ربما المغرب يعطي الفرصة لجبهة البوليساريو و معها الجزائر لاستباق الضربة حتى يكون قادرا على مهاجمتهم بدون تدخل غربي او عتاب. المغرب قوي فوق الميدان و ينتظر فرصة اسقاطه الخصوم، الدين بطبيعة الحال يظهر عليهم الحيرة و هم غير قادرين على استيعاب ردة فعل المغرب و لا يعلمون ما الدي ينوي فعله، لهدا تجد تارتا يهددون و تارتا يبحثون عن اشياء اخرى. الآن هم يضربون جميع الاحتمالات و لا يعلمون فعليا ما الدي يخطط له المغرب بينما نحن نعلم جيدا كل خططهم و ما الدي يبحثون عنه.

علما مقام مقال

لو كانت الكروات مغربية هل يعقل ان تغلق من طرف اجانب المغرب يعيش على النفخ الفارغ مجرد فقاعة صابون لا أكثر ولا أقل وهو يعلم انه ان اشتعلت الحرب فهو اول الخاسرين ولن تقوم له قائمة

القطيع اختار رعاته

اعتقد ان المغرب في وضع لا يحسد علية اولا لعزلته الاقليمية موريطانيا الجزائر واسبانيا والبوليزاريو .هذا المحور (الشر) ينتظر بفارغ الصبر الفرصة للقضاء على دولة المغرب او على الاقل تقسيمها الى دويلات في الجنوب والشمال.ثانيا بنية الحكم في المغرب لم تواكب التحولات السياسية والفكرية والثقافية التي يشهدها العالم .لا يزال عندنا شرخ كبير بين الحاكم والمحكوم .ما اثر سلبا على العقد الاجتماعي و الكتلة الاجتماعية .ثالثا القدرات العسكرية للمغرب رغم احاطتها بالسرية المطلقة فهي لا تسمح بتاتا لفتح جبهات للقتال .اذا على الدولة المغربية ان ترتب الاوراق بصفة استعجالية والاهتمام بالانسان المغربي بدل من الافارقة

يقول المثل المغربي اليبغايدير شحاجة متيقولهاش

نريد توضيح

مند زمن لم نسمع اي عرقلة بين موريتانيا والمغرب كيف الان نسمع ان البوليزاريو توجد بين الحدودين وانها تعرقل وترد المغاربة

ان لم يتحرك المغرب عاجلا فبعد شهور سيصبح معزولا عن افريقيا بريا* وستبدا الجزائر في بناء محطات للجمارك علي طريق الكركات في تجاه موريتانيا* معنا هدا انه ستصبح البوليساريو دولة لها ارض وجمارك* وسيتم تنقيل سكان المخيمات ووضعهم فيها * يعني هدا ايضا ان الشاحنات المغربية التي تريد الدهاب الي موريتانيا عليها الحصول علي تاشيرة دولة البوليساريو*يعني ايضا ان ما تقوله الجزائر بان المغرب معزول فهدا صحيح مئة في المئة* والاخطر من هدا ان الجزائر ستعيد بناء اتحاد المغرب العربي بدون المغرب*وحسب تحليلي لما يجري فان الجزائر وتونس ومصر وموريتانيا متفقون علي هدا الامر وهم يحاولون الان جر ليبيا الي صفهم بمساعدة روسيا* والايام ستكشف هده الامور*الجزائر تعمل في صمت* وعملها متقون ومحكم* ضرباتها مدروسة توجع المغرب كثيرا* بالامس القريب دقت الجزائر مسمار في عجلة الاتفاق الفلاحي بين المغرب والاتحاد الاروبي وربحت القضية عكس ما يصرح به الاعلام المغربي* والامر الخطير الدي حصلت عليه الجزائر والتي لم تكن تحلم به علي الاطلاق هو ان الاتحاد الاروبي لا يعترف بمغربية الصحراء* والمغرب اكتفي بالاحتجاج وهدد بتعليق تعاونه مع الاتحاد الاروبي*وفي الايام القادمة ستدفع الجزائر البوليساريو لرفع دعوي قضائية في المحاكم الاروبية لعدم تجديد اتفاق الصيد البحري* وسيربحون القضية * وسيهدد المغرب*وسترفع البوليساريو دعوي اخري ضدالمغرب لاستغلاله ترواث الصحراء*وسيربحون القضية من جديد*وسيحتج المغرب وسيهدد*وسترفع البوليساريو دعوي اخري ضد المغرب في مجال الطاقة الشمسية لانها تشمل مناطق في الصحراء* وسيربحون القضية* وسيحتج المغرب*وهكدا ستبقي قضية الصحراء المغربية علي هدا الشكل* وهكدا يبقي المغرب يحبط اصدقائه الاروبيون الدين يدافعون عنه* الي ان ياتي يوم واظنه قريب وقريب جدا* ستصدم فيه الامم المتحدة الشعب المغربي والمسؤولين المغاربة بقرار صادم وصادم جدا ان بقيت سياسة المغرب علي هدا الحال* واتمني ان يقرء مستشاروا الملك مقالي هدا* لانهم هم من يمسكوا بملف الصحراء المغربية* واطلب منهم ان يفعلوا كما تفعل الجزائر بالضبط* لا اقل ولا اكثر* وان يجعلوا مشكل الصحراء المغربية بين صحراويين مغاربة احرار وبين الجوائر والبوليساريو في المحافل الدولية تابع

المغرب بلد السلم وعند اللزوم بلد الحرب

لن تنالوا غير الفشل والحزن المغرب كبير ومن يبحث عنه يجده أن أردت سلم فهو معك وادا اخترتم الحرب فهوا مستعد لكل شيء ملكا وشعبا

واول شئ يجب ان يقوم به عاجلا الصحراويون المغاربة الاحرار* هو ان يرفعوا دعاوي في المحاكم الاروبية وفي محاكم الاتحاد الافريقي وفي الامم المتحدة ضد الجزائر والبوليساريو* ويبرهنوا لهده المحاكم ولجميع الدول وللامم لمتحدة بان هناك صحراويون مغاربة* وبان الصحراء مغربية* وبان البوليساريو لا تمثل جميع الصحراويين* وبان الصحراويون المغاربة لا يريدون الانفصال عن المغرب* وبان الصحراويون المغاربة يؤيدون جميع الاتفاقيات التجارية بين الاتحاد الاروبي والسلطة المركزية في الرباط* واقول لكم يا مستشاروا الملك محمد السادس نصره الله وايده* انه لا احد باستطاعته ايقاف البوليساريو والجزائر في المحاكم الاروبية سوي الصحراويون المغاربة الاحرار* لا السيد مزوار ولا السيد بوريطة باستطاعتهما فعل اي شئ *ولا بد ان تتركوا الصحراويون المغاربة يرفعوا دعوي مضاضة ضد البوليساريو والجزائر في المحاكم الاروبية* وتعلموا يا مستشاروا الملك من درس تركنا للكرسي الفارغ في الاتحاد الافريقي* وما ترتب عنه من مشاكل ازعجت المغرب كثيرا* لا تتركوا الجزائر والبوليساريو تصولان وتجولان في المحاكم الاروبية لوحدهما* ا درسوا وافهموا وافعلوا ماكتبت لكم لعلكم ترحمون ونرحم معكم * ان فعلمن ما كتبت اقسم لكم بالله اننا سندق نحن ايضا مسمار ليس في عجلة الجزائر والبوليساريو* بل سندق المسمار النهائي في نعشيها * اخوكم مغربي من اصول صحراوية وشكرا

France

vive sahara occidentale

بالنسبة لنا كمغاربة البولطارىو هي الجراءر والخراءز هي البولخاريو لافرق بينهما فاي رصاصة واحدة تطلق من الجانب الاخر سيكون بلا شك نهاية سكان حديقة الحيونات بكاملها

هدرا خاوية

الجزاءر حكمها مغربي ولبوليساريو متزعمهم مغربي اهما بجوج في الجزاءر هههههه

النفخ فى الرماد

المغرب والحمد لله منتصر على الدين يحلمون بالصحراء المغربية فهى ارض اﻻجداد والدفاع عنها واجب

فكروا

كل العالم لا يعترف بمغربية الصحراء الا المغاربة ، هل تظنون يامغاربة أن أسلوب السب ، والشتم يجعل من الصحراء مغربية فعلا ما قولكم إذا قرر الملك في يوم من الأيام تحت ضغط ظرف ما القبول بالإستفتاء، والقبول به إ ذا كانت نتيجته الإنفصال ، هل تستطون منع الملك ؟ فكروا جديا في هذا....

رأي المحكمة الدولية

رأي محكمة العدل الدولية[عدل] تعود أسباب النزاع المغربي الصحراوي إلى تعارض مطلبين إحداهما يقدمه المغرب مدعيا حقوقا تاريخية في الصحراء الغربية، والثاني يؤكد ويدافع عن حق الشعب الصحراوي غير القابل للتصرف في تقرير المصير والاستقلال. تقدم المغرب بطلب إلى الأمين العام للأمم المتحدة وإلى الحكومة الإسبانية في 23 سبتمبر/ أيلول 1974 لإحالة ملف الصحراء الغربية إلى محكمة العدل الدولية في لاهاي، لتبدي رأيا استشاريا لتعزيز مطالبته بما يسميه (حقوقه التاريخية على الإقليم). وبعد أن وافقت الجمعية العامة على الطلب المغربي، أحالته على محكمة العدل الدولية المذكورة والتي عقدت 27 جلسة علنية من 25 يونيو/ حزيران ولغاية 30 يوليو/ تموز 1975 وأعلنت محكمة العدل الدولية رأيها الاستشاري في 16 أكتوبر/ تشرين أول 1975 في 60 صفحة، بعد تفكير عميق وجاد تناول بالفحص والتدقيق كل حيثيات الموضوع – في حدود الادعاءات والوثائق المقدمة إليها- وفيما يلي خلاصته : الجواب على السؤال الأول : غداة استعمارها من طرف إسبانيا (و الذي حددته المحكمة اعتبارا من سنة 1884) لم تكن الصحراء الغربية أرضا بلا سيد (TERRA NULIUS) لأنها كانت مأهولة بسكان على الرغم من بداوتهم كانوا منظمين سياسيا واجتماعيا في قبائل وتحت سلطة شيوخ أكفاء بتمثيلهم. وإسبانيا نفسها لما أقامت (حمايتها) تذرعت باتفاقات مبرمة مع الشيوخ المحليين. وقبل الإجابة على السؤال الثاني (ما هي الروابط القانونية التي كانت تربط المنطقة المذكورة والمملكة المغربية والمجموعة الموريتانية؟)، فإن المحكمة حددت " كروابط قانونية " كل الروابط التي يمكنها أن تؤثر على السياسة التي يجب إتباعها لتصفية الاستعمار من الصحراء الغربية. وحول السؤال المحدد المتعلق بالروابط مع المملكة المغربية، أوضحت المحكمة أنها تأخذ بعين الاعتبار : 1- أن المملكة المغربية تدعي وجود روابط سيادة بالصحراء الغربية نابعة من حيازة تاريخية للإقليم. 2- أنها وضعت في الحسبان الهيكلة الخاصة للدولة المغربية في تلك الحقبة التاريخية. و بعد أن فحصت الأحداث الداخلية (تعيين القادة، جباية الضرائب، المقاومة المسلحة وحملات السلاطين...) التي قدمها المغرب كإثبات لسيادته التاريخية على الصحراء الغربية، والأحداث الخارجية (معاهدات، اتفاقات، ومراسلات دبلوماسية) التي اعتبرها المغرب تأكيدا لاعتراف دولي من حكومات أخرى بتلك السيادة التاريخ توصلت المحكمة إلى أن كل ذلك لا يقوم دليلا على وجود روابط سيادة إقليمية بين المغرب والصحراء الغربية، بالرغم من وجود علاقات تبعية (روحية ، دينية) بين بعض قبائل المنطقة والسلطان . وخلصت إلى القول " بأن جميع الأدلة المادية والمعلومات المقدمة للمحكمة، لا تثبت وجود أية روابط سيادة إقليمية بين أرض الصحراء الغربية من جهة ، والمملكة المغربية أو المجموعة الموريتانية من جهة أخرى . و عليه فإن المحكمة لم يثبت لديها وجود روابط قانونية، من شأنها أن تؤثر على تطبيق القرار (XV)1514 المتعلق بتصفية الاستعمار من الصحراء الغربية، وعلى الخصوص تطبيق مبدأ تقرير المصير من خلال التعبير الحر والحقيقي عن إرادة سكان المنطقة ".