الجزائر تستنفر جيشها لدعم "البوليساريو" في أي مواجهة محتملة مع المغرب

انتظرونا

نحن المغاربة لا يهمنا مع من سنحارب بل معرفة من نواجه فقط لنعرف كيف سنتعامل هل بقوة 1963 ام اقل

دعاء

اللهم رد كيد الكائدين في نحورهم،واحفظ بلادنا من كل مكروه وسائربلاد المسلمين والانسانية جمعاء ،

حرب الرمال2

هدا الذي وقع في حرب الرمال1 عندما كان الصراع محتد بين بن بلة والاخرون علي السلطة افتعل بن بلة حرب الرمال الاولي ليلفتوا الراي العام الداخلي واصتنعو ا عدو اسمه المغرب لكي يغطوا علي جراامهم في حق الشعب الجزااري لكن هيهات هيهات

السؤال الاكبر من هدا، مادا يقول الشعب الجزائري الذي يتغنى بالاخوة على مثل هده الخطوة. ما يغيظني هو عدم مبالاتهم و عدم ادراكهم لحجم و خطورة ما تدفع به دولتهم. حرب مفتوحة يعني نهاية شيء اسمه اخوة، و بداية سنين كثيرة من الحقد و المواجهات التي لن تتوقف و الاقتتال الذي سيطول امده و سيكون ضحيته الشعبين و المنطقة المغاربية.

الوضع

بوتفليقة خلا وصية : الماروك eliminih.

التعبير الصحيح هو كشف مصدر فرنسي أن فرنسا فرنسا فرنسا وضعت قواتها المسلحة في حالة استنفار تأهبا للتدخل دعما لحركات انفصالية وشيكة في محيط الجدار الأمني ويبقى السؤال اين سيضع ترامب رجليه او بالاحرى رجله اليمنى.

الجزاءر أصبحت مهزلة امام العالم الله ينصر المغرب ح

à Mr Snowden

المغاربة كلهم عندهم هذف : algerie éliminer إبحث على تاريخ الجزائر ستجد أنها كانت فقط village المستعمر الفرنسي استولى على الأرض من المغرب ليصيفها لقرية الجزائر ظنا منه أنه سيبقى فيها إلى الأبد...حان الوقت لتصحيح الأوضاع

البوليساريو مجرد شرذمة يكفيها ربع ساعة من القصف الجوي مع توغل بري و ستندثر من الوجود العدو الحقيقي هم جنرالات الجزائر.. الحرب حتمية مع ابناء الزنا هؤلاء عاجلا ام اجلا سنسير خلف قواتنا المسلحة الملكية الباسلة لنلقنهم درسا لن ينسوه و نستعيد ايضا صحرائنا الشرقية .عاش الملك.

وصية

بوتفليقة خلا وصية : دفننوني فبلادي المغرب هاد البلاد ما طولش

مرحبا بالحرب

قتال المسلم كفر لكن ماذا نفعل إذا ابتلينا بجار السوء لا يخاف الله و لا يعمل على لم شمل الأمة ، يقال الحرب يدخلها الجيش بالسلاح و يحسمها الرجال ، يا جزائر الوهم مصيبتكم أنكم لا تعرفون المغرب إلا من إعلامنا و إعلامكم ، أما المغاربة الحقيقيون فستعرفونهم ساعة الحقيقة حينما تدق طبول الحرب التي لا تعرفون عنها شيئا ، خدعتم الأمة العربية بمليون ونصف شهيد لكن المغرب يعرف حقيقتكم جيدا جبناء و متهورون لا عقل لكم هذه المرة هي الأخيرة لكم والله قدير على أمره.

سقط القناع

هزلت لقد سقط القناع وانجلى الليل وخرجت الفئران من جحورها.فالجارة والاخت العاقة اصبحت رقصاتها تزداد كلما خطا مغربناخطوة الى الامام بقيادة ملكنا الحبيب وذلك ليس فرحا وانما من شدة الالم.فنقول لهم لا تبالوا فسوف نحسن الدبح هيهات هيهات لقد بلغ السيل الزبى وطفح الكيل ياك اعني واسمعي ياجارة.والسلام على من اتبع الهدى.

وصية

الجزائر خلات وصية للمغرب : قبل ما نموت ياريت الشرفاء المغاربة يحطو رجليهم على أرضي ويطهروها من جنرالات البؤس و الحكرة. والمغرب ردت على شقيقتها الجزائر ما يكون غير خاطرك يا العزيزة غير تجي الفرصة نحسنو للجنرالات بلا ماء هادا إذا لحقناهم قبل ما يطيرو لفرنسا و مريكان لموهيم الوصية واجب نطبقوها.

الحزب الحاكم في الجزائر سوف ينهار وقريبا انشاء الله يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين سيظهر الحقوااحق يعلو ولا يعلي علبه

الجزائر ايتنفرت جيشها ودولارات البترول سنة 1961 في حرب الرمال و سنة 1975 لخلق ودعم البوليزاريو وفشلت فشلا ذريعا وستفشل أيضا قي كل المرات لأن قضيتها ليست عادلة.

بوتفليقة ينطق المروك اامروك عوض لاالاه الا الله

123

المغاربة مساكين في دار غفلون، يسمونهم خوتنا، شتو خوتكم واشتا وجدو ليكم .

واخيرا

اعترف العدو بجريمته النكراء ،لقد قلنا مرارا وتكرارا ان مشكل الصحراء لا علاقة له بالبوزعبال وانما هي حرب مبطنة بين الجزائر والمغرب، لا من اجل الصحراء وانما الكراهية والحسد التي تكنه الجزائر للمغرب مند زمن طويل.لان هذا البغض تكفلت به الجزائر لتغطي به مشاكلها الداخلية ،وزرعته في الشعب زرعا. انا اتحدى اي احد عنده صديق اوحاول ان يتصادق مع جزائري ولم يخنه او يشتم به. وانا اقول لجنرلات جارة السوء .(لقد جاء الحق وزهق الباطل ان الباطل كان زهوقا).فالصحراء معربية وستبفى مغربية الي ان يرث الله الارض ومن عليها. عاش ملكنا الهمام واطال الله عمره. واعانه على الاعداء امين ،الله الوطن الملك

الحرب خدعة /الغدر شمتهم

السلم السلام سلم سلاما المسلمين اكثر كلمات ركز عليها ديننا لكن ليس هذا ان نسمح في ارضنا مالنا اعراضنا فعين العقل ما قام به ملكنا لسحب الجنود المغاربة من المنطقة العازلة لكن الأجراء الذي إتخده العدو يجب تسمية الأشياء بمسمياتها العدو او الخونة لا نقول جبهة او ما يسمى بجمهورية تندوف لكن الحيطة والحدر وعليه يجب اتخاد الخطوات التالية اولا مراسلة الأمين العام للأمم المتحدة بخروقات العدو خاصة بالمنطقة العازلة ( يريدون تعميرها وفرض امر واقع) عدم احصاء اللاجئين عدم إعطاء الحقوق الكاملة لللاجءين من تنقل و...... استفزاز وغلق الطريق الدولي وفرض إجراءات خاصة للمرور وتهديد المسافرين يجب المراسلات ان تكون يومية وان للمغرب حق الرد في حال تم المس بأمنه وأمنه عندما يتلخص في وجود جنود او اليات او تكنات او مباني على المناطق العازلة ثانيا والاهم يجب تحديد كافة الأهداف في هذه المناطق وتدرس كلها لضربة واحدة لاتدوم ساعتين لكافة الأهداف ليلا تدمر تدميرا كاملا تحديد أهداف التمويل داخل التراب الجزائري والموريتاني وتكون خطة لاستهدافها بعد الضربة بساعة اقل تحديد الأهداف الحساسة للدولة الجزائرية. آبار النفط الغاز وخاصة ومولدات الكهرباء وتخزين المياه وكذلك في ضربة واحدة انتحارية وتكون الجاهزية اعتبارا من اليوم ومراقبة التحركات وما يدل ان الخدعة موجودة هو محاولة اهام سفير المغرب بالجزائر والتواصل معه من اجل تنويع العمل مرة في الاعلام واُخرى في الطاقة هذه كلها التمويه.

نداء لذوي العقول السليمة

الى النخبة المثقفة المدركة لخطط الجنرلات الأرستقراطية الجزائرية ، 132سنة استعمار نقول لك شباب الاستقلال أصبحوا شيوخا 60 سنة من الاستقلال سقطت شعارات الديمقراطية الجزائر اولا دوامة من الأوهام ضاعت فيها الأحلام بالدولة القوية اقتصادا تقدما علما قوة لها وزنها بالمنطقة ضاع كل شيء الان أصبحت الجزائر قنبلة مؤقتة من الصراعات الداخلية عن السلطة حلو مشاكلم بشاعركم الذي طال ما ترددونه الجمهورية الشعبية الديمقراطية بعيدا عن جيرانك الذين يحبون لكم السلم والأخوة وخاصة المملكة المغربية كونوا أذكياء و تعالوا نبني لمستقبل التقدم ولا التخريب لا لقتل طموح شبابنا من النيل الى المحيط

لا للحرب مع اخواننا

نعلو الشيطان و مدخلوناش ف دوامة حرب نخرجو منها وخا هازمين مهزومين.انا اتكلم مع الطرفين المغاربة و الجزايريين.الله يهدينا للخير

الجزائر والحرب

من المعروف ان الجزائر لاتشارك في أي حرب مهما كانت الظروف .رفضت المشاركة في تحرير الكويت ورفضت المشاركة في اليمن في الوقت الحاضر ورد الحكومة والشعب الجزائر لاتشارك في أي حرب .لماذا الأن تستنفر جيشها لمساعدة البوليسايور .لماذا هذا الدفاع المستميت من طرفها لهذا الشعب .ولماذا هذه الكراهية الواضحة للشعب الأخر لماذا . أتمنى أن يهتمو بالسياحة في بلدهم فهى. بلد جميل جدا وأهلها اناس ذو أخلاق كريمة ولكن لايعرفون للسياحة انا زرتها وتجولت فيها من الصحراء حتى الشمال وشاهدت بحرها وعندي صداقات فيها أحبكم ياجزائريين .

قوات الردع المغربية

إننا نتابع عن كثب مايقوم به الجنرالات الكلاب بالجزائرية في الدهاليز ونحن معهم أينما حلو وارتحلو ولا يفوتنا مايقومون به لاداخل البلاد ولاخارجها لأننا ببساط لانلذغ في جحورنا مرتين وهذه المرة ستكون عليهم لأنناحبكنا عليهم الطوق وننتضر بدايتهم لتكون هي نهايتهم ويتخلص أحرار الجزائر من الكلاب المدسوسة بينهم والجاثمة على نفوسهم منذ 50 سنة بدعوى الممانعة والمقاومة كما الشأن بالنسبة للأسد في سوريا

سنرى إن كان....

هذا مجرد خبر من مصدر فرنسي ، جعلتموها حربا من وراء الكمبيوتر ، وملأتموها سبا ، وشتما ،فماذا لو كان ألأمر صحيحا ، الحرب ستكون بينكم وبين الشعب الصحراوي ، وسنرى إن كان تنفعكم ألسنتكم ، ها هي البوليزاريو في الكركرات إذهبوا وحاربوها على الأرض وليس من وراء الكمبيوتر .

ال 37 بسياسة بسياسة بسياسة أمك و أختك في الخليج خماسة بسياسة بسياسة

نوميدي الفاسدة

عاشت الاخوة القبائلية المغربية ❤❤

LE CHOIX ENTRE ETRE OU NE PAS ETRE

Chacun de nous, marocains ou algériens, aimerait que son pays soit le plus fort, le meilleur, çelui qui gagnera la guerre, mais la realite est tout à fait différente à nos désirs. A l'ère ou nous vivons, les guerres sont devenues effroyables, mortelles, destructices . Aujourd'hui, une guerre avec le genre d'armement puissant et sophistiqué dont dispose le Maroc et l'Algerie, ne laissera que morts par milliers et destructions les plus atroces. Personne ne s'en sortira gagnant. Çe seraìt le suicide collectif, et nous repousserait tous à des dizaines en arrière. Reconstruire sera la tâche la plus infernale, dure, coûteuse. C'est pourquoi , quoique pousses par l'amour que nous avons chacun pour notre pays, il est vital, impératif, raisonnable et plus que sage, de réfléchir et de peser et soupeser les rerribles conséquences qui découleraient d'UNE FOLIE. Regardons vers le nord. L'Europe qui a vécue l'effroi des guerres et connais son vrai prix, s'attache aujourd'hui à toujours négocier et régler ses différents. Je ne représente rien, mais le bon sens, la sagesse, le respect de la vie de l'autre , le droit d'ETRE, me poussent à appeler mon frère algerien à nous assoir à la même table et parler , cherchons ensemble la voie de sortie vers la paix , l'entraide, le développement et l'assurance du meilleur devenir des Nôtres . voilà mon message , le message de tous ceux qui respectent la vie et ses bienfaits. !!!!!!!!