حــــريق مهول يأتي على السوق البلدي بالمحمدية ويخلف خسائر بالملايين

على خلاف باقي المدن الدجاج الحي 16 درهما بمدينة شفشاون

لا للصيد الجائر.. حملة توعية في ميدلت لحماية الثروة السمكية خلال فترة الراحة البيولوجية

شهر رمضان فرصة عظيمة للتقرب إلى الله والتغيير للأفضل مع فضيلة الأستاذ العيساوي

مواطنون يستغيثون: حي المرس بطنجة يعاني الإهمال وسط تراكم الأزبال واهتراء البنية التحتية

خضار بأكادير يتحدى الغلاء: الخضرة مخلطة بـ5 دراهم والدلاح مجانا للحوامل

يابانيون يتحدثون اللغة العربية

يابانيون يتحدثون اللغة العربية

 

يعد تعلم اللغات هواية جميلة يجدر بالعديد من الأهالي ترسيخها في أبنائهم وتشجيعهم على تعلم مختلف اللغات الأجنبية.

ذالك لأن عالمنا يحتوي على مئات اللغات المختلفة فمع كل لغة يتعلمها الفرد يكتشف معها ثقافات مختلفة ويتعلم تقاليد مختلفة والعادات الموحدة التي تعزز السلوكيات الإيجابية مثل الاحترام والكرم والتعاون.

وليست هذه النقاط الإيجابية الوحيدة من تعلم اللغات حيث أن الشخص حين يكون ملم بلغات عديدة ومختلفة  تزداد قيمته الوظيفية ويمكنه تمثل الشركة في الدول التي يتقن تكلم لغتها.

ففي اليابان يقوم التلفزيون المحلي بتعليم الشعب الياباني لغات مختلفة من خلال برامج تساعدهم على التعلم وفي الدول الأوروبية يتوجب على الشخص تعلم ثلاث لغات على الأقل.

وفي هذا الفيديو نرى بعض الممثلين اليابانيين يتحدثون اللغة العربية بطلاقة مع العلم بأن القواعد اللغوية في اللغة العربية تختلف تماما عن اللغة اليابانية - البيان

 

 


عدد التعليقات (4 تعليق)

1

عبد الله

لاحول ولاقوة الا بالله اذا كان الاعاجم يتقنون لغتنا العربية ويتحدثون بها بشكل سليم مع احترام القواعد اللغوية ماذا نقول عن حالنا نحن العرب الذين همشنا هذه اللغة الحية لغة القران لغة اهل الجنة للاسف الشديد نرى العديد من المثقفين والفنانين والمسؤولين الكبار يجعلون الحديث بها في المرتبة الاخيرة بحيث تجيء في الصف الاخير بعد التحدث باللغة الراقيةفي نظرهم من انجليزية اوفرنسية اوغيرهامن اللغات كان لغتنا تشكل عارا عليهم كانها رمز للتخلف لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم ومما زاد الطين بلة نرى اكثر شبابنا لايتقنون اللغة العربية لايستطيعون ولوتحرير طلب باللغة العربية اوبلغة اجنبية اتسائل اين يكمن الخلل ارى ربما ان المناهج التعليميةهي السبب هوان طرق تدريس هذه اللغة لم تعد كما كانت في السابق اصبحت جد معقدة على التلميذ ناهيك عن الاستاذ الذي يعاني من عدم وجود البرامج والمناهج الفعالة التي تحقق العملية التعليمية والتعلمية بشكل مفيد ونافع لفلدات اكبادنا ان التعليم يحتاج الى اصلاح من جذوره على مستوى المناهج والبرامج ويجب انتقاء المقررات الدراسية التي تناسب كل جهة بحيث نجد بعض المقررات لاتحترم زمان ومكان الجهة علما بان هناك تفاوت في المستوى المعرفي من منطقة الى اخرى كيف يعقل ان يتعامل ويتفاعل تلميذ البادية مع مقرر مخصص في المدينة بنصوصه الغير المستمدة من الواقع المعيشي بنصوص مستوردة من الخارج وغالبا مانجد هذا في مراجع اللغة الفرنسية اننا نحتاج الى دراسة ميدانية لاي جهة ومدها بالمراجع المناسبة التي تتكيف مع واقع التلميذ ان اردنا تعليما سليما هادفا لايعرقل العملية التعليمية التعلمية والسلام

2011/08/09 - 03:54
2

عبد الله

لاحول ولاقوة الا بالله اذا كان الاعاجم يتقنون لغتنا العربية ويتحدثون بها بشكل سليم مع احترام القواعد اللغوية ماذا نقول عن حالنا نحن العرب الذين همشنا هذه اللغة الحية لغة القران لغة اهل الجنة للاسف الشديد نرى العديد من المثقفين والفنانين والمسؤولين الكبار يجعلون الحديث بها في المرتبة الاخيرة بحيث تجيء في الصف الاخير بعد التحدث باللغة الراقيةفي نظرهم من انجليزية اوفرنسية اوغيرهامن اللغات كان لغتنا تشكل عارا عليهم كانها رمز للتخلف لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم ومما زاد الطين بلة نرى اكثر شبابنا لايتقنون اللغة العربية لايستطيعون ولوتحرير طلب باللغة العربية اوبلغة اجنبية اتسائل اين يكمن الخلل ارى ربما ان المناهج التعليميةهي السبب هوان طرق تدريس هذه اللغة لم تعد كما كانت في السابق اصبحت جد معقدة على التلميذ ناهيك عن الاستاذ الذي يعاني من عدم وجود البرامج والمناهج الفعالة التي تحقق العملية التعليمية والتعلمية بشكل مفيد ونافع لفلدات اكبادنا ان التعليم يحتاج الى اصلاح من جذوره على مستوى المناهج والبرامج ويجب انتقاء المقررات الدراسية التي تناسب كل جهة بحيث نجد بعض المقررات لاتحترم زمان ومكان الجهة علما بان هناك تفاوت في المستوى المعرفي من منطقة الى اخرى كيف يعقل ان يتعامل ويتفاعل تلميذ البادية مع مقرر مخصص في المدينة بنصوصه الغير المستمدة من الواقع المعيشي بنصوص مستوردة من الخارج وغالبا مانجد هذا في مراجع اللغة الفرنسية اننا نحتاج الى دراسة ميدانية لاي جهة ومدها بالمراجع المناسبة التي تتكيف مع واقع التلميذ ان اردنا تعليما سليما هادفا لايعرقل العملية التعليمية التعلمية والسلام

2011/08/09 - 03:55
3

عبد الله

لاحول ولاقوة الا بالله اذا كان الاعاجم يتقنون لغتنا العربية ويتحدثون بها بشكل سليم مع احترام القواعد اللغوية ماذا نقول عن حالنا نحن العرب الذين همشنا هذه اللغة الحية لغة القران لغة اهل الجنة للاسف الشديد نرى العديد من المثقفين والفنانين والمسؤولين الكبار يجعلون الحديث بها في المرتبة الاخيرة بحيث تجيء في الصف الاخير بعد التحدث باللغة الراقيةفي نظرهم من انجليزية اوفرنسية اوغيرهامن اللغات كان لغتنا تشكل عارا عليهم كانها رمز للتخلف لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم ومما زاد الطين بلة نرى اكثر شبابنا لايتقنون اللغة العربية لايستطيعون ولوتحرير طلب باللغة العربية اوبلغة اجنبية اتسائل اين يكمن الخلل ارى ربما ان المناهج التعليميةهي السبب هوان طرق تدريس هذه اللغة لم تعد كما كانت في السابق اصبحت جد معقدة على التلميذ ناهيك عن الاستاذ الذي يعاني من عدم وجود البرامج والمناهج الفعالة التي تحقق العملية التعليمية والتعلمية بشكل مفيد ونافع لفلدات اكبادنا ان التعليم يحتاج الى اصلاح من جذوره على مستوى المناهج والبرامج ويجب انتقاء المقررات الدراسية التي تناسب كل جهة بحيث نجد بعض المقررات لاتحترم زمان ومكان الجهة علما بان هناك تفاوت في المستوى المعرفي من منطقة الى اخرى كيف يعقل ان يتعامل ويتفاعل تلميذ البادية مع مقرر مخصص في المدينة بنصوصه الغير المستمدة من الواقع المعيشي بنصوص مستوردة من الخارج وغالبا مانجد هذا في مراجع اللغة الفرنسية اننا نحتاج الى دراسة ميدانية لاي جهة ومدها بالمراجع المناسبة التي تتكيف مع واقع التلميذ ان اردنا تعليما سليما هادفا لايعرقل العملية التعليمية التعلمية والسلام

2011/08/09 - 03:55
4

القذافي

هههههههههههه هههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههه واصحـــوا سمية الدولة بورتو ريكو ماشي بورنو ريكو

2011/08/09 - 11:33
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات