البرلماني شهيد يقصف الحكومة: سرقتم البلاد وتريدون سرقة حتى التاريخ

نبيلة منيب تشيد بمغاربة هولندا وتوجه انتقادات نارية للحكومة

احجيرة: التعديل الحكومي ماشي للترضيات وإنما لتسريع وتيرة البرامج

السعدي: لن ننخرط في الحملات التي تسيئ لوطننا بسبب حسابات سياسية ضيقة

بايتاس: منجزات الحكومة لا تدع مجالا للشك بكونها حكومة اجتماعية بامتياز

السعدي: الحكومة قامت بإصلاحات غير مسبوقة وهي مستمرة بفضل مشروعيتها الانتخابية

سلطات خريبكة توضح أسباب اصابة 35 تلميذة بـ"هستيريا جماعية "

سلطات خريبكة توضح أسباب اصابة 35 تلميذة بـ"هستيريا جماعية "

أخبارنا المغربية - و م ع

أكدت عمالة إقليم خريبكة أن إصابة 35 تلميذة، أمس الأربعاء، بحالة هستيريا جماعية من أصل 533 تلميذة وتلميذ يدرسون بالثانوية التأهيلية ابن تومرت بجماعة الكفاف، لا تتعلق بأي حالة مرض أو إصابات فيروسية ووبائية أو تسمم غذائي. 

وأوضح بلاغ للعمالة أن هذه الحالات تم استقبالها من طرف طاقم متخصص بالمستشفى الإقليمي الحسن الثاني بخريبكة على وجه السرعة، وأجريت لهن الفحوصات الضرورية، حيث تبين من خلالها أن الفتيات لا يعانين من أي مرض أو إصابات فيروسية ووبائية أو تسمم غذائي، وإنما يتعلق الأمر بهستريا جماعية، مضيفا أن المصابات قدمت لهن الإسعافات الأولية والفحوصات الضرورية وغادرن المستشفى إلا البعض منهن سيلتحقن عما قريب بذويهن. 

وحسب المصدر ذاته فإن عامل إقليم خريبكة عبد اللطيف شدالي زار المصابات بالمستشفى الإقليمي الحسن الثاني للاطمئنان على أوضاعهن وحالاتهن الصحية، كما تتبع عن كثب كل المراحل الاستشفائية الواجب إتباعها في هذه الظروف الاستعجالية. 

وأشار البلاغ إلى أنه تم تشكيل لجنة متعددة الأطراف، ضمت أطباء وأطرا من المديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي والمديرية الإقليمية للفلاحة والمكتب الوطني للسلامة الصحية الغذائية ورجال السلطة، من أجل إجراء وتعميق البحوث التقنية والوبائية بالثانوية ودار الطالبة لتفادي إصابات جديدة. 


عدد التعليقات (10 تعليق)

1

رجال السلطة على رأس المتدخلين في عهد وزير الداخلية و التربية الوطنية محمد حصاد

2017/04/20 - 03:43
2

عبد

الرحمة له

المعجون والله اعلم

2017/04/20 - 04:09
3

ليلى

؟؟؟؟؟؟؟؟

أين هو التوضيح؟ يبقى التعتيم والغموض سيد الموقف ما معنى أصيبن بهستريا جماعية ؟

2017/04/20 - 04:31
4

صلاح الدين

لماذا البحث و التقصي هذه موضة جديدة من موجات الاستغلال المتخلف لمواقع التواصل الاجتماعي بحث يتم الاتفاق بين المجموعات للقيام بعمل ما غلبا طائش للسخرية و التهكم على الاساتذة و المسؤولين. يحدث هذا يوميا في المغرب و في العالم.

2017/04/20 - 05:26
5

med

ما تكون غير الكالا

استغرب عن هذه التوضيحات و التي هي بمتابة تعتيم ربما عن ضاهرة قد تكون خطيرة الأوساط التعليمية أصبحت فضاء لظواهر خطيرة و غريبة أول ما سمعت بالخبر تباذر إلى ذهني ظاهرة الكالا ذات المفعول الصامت و غير ظاهرة و التي أصبحت منتشرة جدا خصوصا عند الفتيات الله يحفظ وليداتنا و شباب هذا البلد

2017/04/20 - 06:32
6

مصطفى

خريبكة

الفيس،كما تقولون، نعمة كوسيلة تواصل رخيصة ودون رقابة و و .... لكنه نقمة علينا اذ لا نحسن استعماله يضيع جل وقت من ادمنوه عوض ان يركز كل منا على مهامه . نحن واهمون باننا نمارس السياسة والنضال.نوام ندعي الغيرة على مجتمعنا والرغبة في اصلاح الفساد فقط بضغط هذه الازرار. السياسة او النضال لايمارسان الا من داخل تنظيم قانوني ومن لم يقتنع او لم يرض بالموجود الغير مرضي وغير مقنع فليسع لتاسيس الجديد او ليكف عن زيادة الطين بلة وليكتف با تقان عمله الذي منه مسكنه ومعيشته و... والذي سيحاسب عنه .كلنا ندعي الاسنقامة والنزاهة و نتفنن في تعريف واشهار عيوب الاخر شخصا كان او مؤسسة لكن دون اقتراح حلول او بداءل...... وللحديث بقية فقد وصل قطاري.

2017/04/20 - 09:49
7

إلى صاحب التعليق رقم 5

السموحة منك بغيت نعرف اشنو هي الكالا. أول مرة كنسمعها. و الله يحفظ وليداتنا و وليداتنا المسلمين أجمعين من كل شر.

2017/04/21 - 03:35
8

عبد الحكيم الجزائري

دورة المياه

أفترض أن مواد التنظيف المستعملة في دورات المياه هي سبب هذه الإغماءات. دورة مياه الذكور منفتحة أكثر على الهواء في حين يقل الهواء كثيرا في دورات مياه الإناث. راقبوا نوعية مواد التنظيف المستعملة فتاثيرها على الأعصاب جد سريع و بعد استنشاق الأوكسجين بدقائق يعود الدماغ تدريجيا إلى النشاط.أبعدوا فرضية الجن فذاك دجل سيفسد حياة الفتيات . و الله أعلم.

2017/04/21 - 04:04
9

سارة

هدا الهبال

انا اكيدة ان الامر يتعلق بخطة من الفتيات من اجل التهرب من الدراسة،

2017/04/21 - 04:07
10

حسن

ما السبب

نحن آباء لدينا مسؤلية من حقنا ان نعرف السبب

2017/04/21 - 06:52
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات