هيئة الدفاع تلتقي بمعتقلي الحسيمة باستثناء الزفزافي و السبب !

immigré libre

je disais hier que ça sentait le DESTAPO, et aujourd'hui, ça vient d'être confirmer

من اجل المال والشهرة يمكن .......

عند كل حدث سياسي وعلى الخصوص الحركات اﻻحتجاجية يضهر على السطح بعص الضباع عفوا بعص اشباه اامحامين الدين يقتاتون من لحم الجياف ويعطون ﻻنفوسهم حق اصدار اﻻخبار من اختصاص القضاء وﻻ يحق لهم التلغض باتهامات ﻻاساس لها من الصحة ﻻ لشئ سوى اضهار انهم محامون كبار يدافعون عن المصلومين في حين انهم يبحثون ﻻنفوسهم على موقع في دائرة الشهرة الله انعل لما يحشم

ليس احد فوق القانون والا ستصبح فوضي

تارودانت

الخيانة عندها عقاب مافيهاش نقاش

محب لوطنه

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته،من تعد حدود الله فقد ظلم نفسه ،نحن مع من يطالب بحقوقه من طنجة الى الكويرة لكن في حدود القانون و دون المس بسيادة الوطن ،يعني عند الإحتجاج يجب رفع العلم الوطني الذي هو رمز الوطن و يجمع كل أطياف و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.

خطير جدا

اتعرفون ماذا فعل هذا الشخص ’ الامر يبدو لبعض الاخوة انه عادي و ان هذا الشخص بريئ و ان الدولة المغربية تريد فقط التضييق عليه و قمعه.........’ ان الامر اخطر مما تتصورون ’ هذا الشخص شكك في ثوابث الامة و كاان هدفه هو ضرب ما يجمع المغاربة ’ اتدرون ماذا فعل ’ اوقف صلاة الجمعة و بالتالي ادخل الجدل حول الدين الاسلامي الذي يجمع المغاربة باختلاف لغاتهم و ثقافتهم ’ و جعل ايمان و تعبد المغاربة محل شك و عنما يسود الشك تسود الفوضى و تكثر الاراء و يكثر التعصب ’ الشيء الذي يؤدي الى القطيعة و النعرات ’ الشيء الاخر هو ازدراء المؤسسة الملكية ’ فعندما يخاطب شخصا الملك الذي يجمع عليه كل المغاربة بطريقة غير محترمة و طريقة تلوم المؤسسة الملكية ’ هذا دليل على ان الهدف هو زرع الشك و الريبة حول المؤسسة الملكية ’ و بالتالي فبدل ان تكون هذه المؤسسة موضوع اجماع المغاربة ’ ستكون موضوع اختلاف و شك و يكثر اللغط على المؤسسة و بدل ان تكون ضامنا لوحدة المغاربة ستصبح مصدر الفتنة و النعرات و الاختلاف ’ و بالتالي فان الخلاف على الدين و امارة المؤمننين سيؤدي لا محالة الى انهيار الركيزة الثالثة التي الوطن و هذا هو الهدف المنشود ’ ان الاشخاص الذين يوجدون وراء هذا الشخص يعرفون ماذا يفعلون ’ و يعرفون ما يجمع المغاربة و يفرقهم ’ لهذ يجب على الاخوان الانتباه جيدا و عدم الانجرار وراء العواطف و الشعارات الرنانة ’ و من لم يفقه جيدا ما يجري فعليه ان يصمت فالصمت حكمة ’ و الشخص يحتاج فقط لسنتين ليتعلم الكلام بينما يحتاج لستين سنة لتعلم الصمت ....الله الوطن الملك