أخبارنا المغربية - و م ع
قضت غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الإستئناف بالرباط، بالسجن 24 سنة سجنا نافذا لكل واحد من 33 متهما توبعوا من أجل جناية "إضرام النار عمدا نتج عنه وفاة، والعصيان".
كما قضت المحكمة، خلال الجلسة المنعقدة ليلة الجمعة السبت، في حق هؤلاء المتهمين الذين يوجد من بينهم قاصرون، بأدائهم تضامنا تعويضا مدنيا قدره 400 ألف درهم لكل واحد منهم لفائدة المطالبين بالحق المدني.
وكان مركز الإصلاح والتهذيب بسلا قد شهد في 28 غشت 2015، أعمال شغب وعصيان وإضرام النار في أفرشة المؤسسة السجنية، قام بها نزلاء كانوا يقضون عقوبات حبسية تتعلق بجرائم الحق العام.
السجين
اعادة التموقع
لم افهم أبدا دور السجون في المملكة السعيدة ولا تموقعها الجغرافي ... فالسجين المغربي يكلف الدولة ضعف المنحة المرصودة للتلاميذ والطلبة!!! كما ان مواقعها الحالية جدابة للمستثمرين ..خلق مركبات سجينة بعيدة عن التجمعات السكنية في مناطق ناىية كالسمارة طاطا زاكورة بوعرفة بوذنيب...والاستفادة منهم كطاقات منتجة حيث المساحات الشاسعة لتهيئتها للتعمير او الفلاحة وخلق اوراش حرفية والأعمال الشاقة لمن لا يتعظ ...والدولة تتكلف بالتنقل لعاىلات السجناء والخلوة الشرعية و تكون الاستفادة عامة..