أخبارنا المغربية ـ وكالات
قالت صحيفة “الأسبوع” أن مصدر غربي علق على أخر تسريب للجاسوس الأمريكي “إدوارد سنودن” قائلاً ” إن أبي بكر البغدادي تلقى تدريباً من الموساد الإسرائيلي في زيارة من 5 أيام شملت المغرب مع تدريب تواصلي لمخاطبة معتقلين لإمارة المؤمنين قبل إعلان نفسه أمير للمسلمين وخليفة”.
و أضاف سنودن في تقرير نشره موقع “لي موتون روبيل” أو “الخراف المتمردة” حسب “الأسبوع” دائماً أن “استراتيجية عش الدبابير هدفت إلى تجميع التهديدات الرئيسية في مكان واحد و أن المغرب إحدى هذه الدول في الرقم6”.و اضاف ذات المصدر أن البغدادي دخل الأراضي المغربي بجواز تركي وبتغطية كاملة من “الموساد” الإسرائيلي من خلال ما يسمى خطة “عش الدبابير” وتعاونت جرائها المخابرات البريطانية و الأمريكية “سي أي أي” لأجل خلق منظمة إرهابية “قادرة على جذب كل المتطرفين في جميع أنحاء العالم بمكان واحد”.
وحسب وثائق وكالة الأمن القومي التي يمتلكها “سنودن” فإن البغدادي تلقى تدريباً عسكرياً مكثفاً لدى الموساد ودرس الإتصالات في “الكورس” الذي شمل المغرب بما في ذلك مخاطبة المتشددين في المملكة و الموجودين بسجونها.
وبلغة المصدر فإن المخابرات الكندية التي قبلت باستضافة “سنودن” أشارت في تقرير لها من 34 صفحة إلى زيارة البغدادي المحتملة للمغرب بتغطية من “الموساد” ونفقته وقد اطلع المحامي “مايكل سيمكين” على بعض هذه التفاصيل لكن مكتبه رفض التعليق على حادثة بعينها في حياة “سنودن” أو بعض ما نشره مؤخراً.
و في 15 غشت الماضي تقول الأسبوع كشف “سنودن” الوثيقة التي تؤكد خطة “عش الدبابير” و تلقيه في دولتين عربيتين و في ثلاثة أمكنة تدريبات عن التواصل فيما تلقى في الأردن تدريباً عسكرياً مكثفاً و لم يعرف البغدادي البلاد التي زارها يقول “آلان بروفيست” في مقاله لـ12 غشت الماضي “إن البغدادي اشتغل للأمريكيين و الموساد حسب الوثيقة المسربة و أن دخول المغرب ضمن الدول جرى بتنسيق مع المخابرات البريطانية و الأمريكية و الإسرائيلية.
واش هدشي كدوب وفضيحة كبيرة وفين المخابرات وفين هولاء لي حاضين البلاد ولا الحكومات حاضين غا جيب مواطن الفقير ربما ان جميع مسؤولين الكبار حظاو غا الربح السريع لأن الفرصة لا تعوض وكانت البلاد حالة من جميع الجهات مادية وحدودية وسياسية ونهبو حتي تنساو خدمتكم وتلقاو ناعس حدي رجليكم وربما معاكم فالبرمان