أخبارنا المغربية
وبعد مضي سنوات طويلة على تطفلها على الجنازات ومجالس العزاء، تم كشف أمر المرأة عبر كاهن في الكنيسة بعد أن تعرف على شخصيتها واكتشف بأنها لا تمت بصلة لعائلة المتوفى أو أصدقائه.
ولدى مواجهتها بالأمر، قالت المرأة إنها تشعر أن من واجبها حضور جميع مراسم الدفن التي تحدث في المدينة. وقال الكاهن إنه كان يعلم بأمر المرأة منذ مدة، ولكنه لم يستطع منعها من التطفل على الجنازات.
وقال الأب نوح كونولي: "في كل جنازة كانت المرأة تحضر إلى الكنيسة ومراسم الدفن دون تلقيها أي دعوة، وخاصة عندما يكون هنالك مجلس عزاء يقدم فيه الطعام بعد دفن المتوفى".
وبعد افتضاح أمرها، تلقت المرأة المتطفلة التي لم يتم الإفصاح عن هويتها، الكثير من الانتقادات من قبل سكان البلدة الذين اعتبروا هذا التصرف استهانة بمشاعر من فقدوا أحبتهم واستغلالاً غير مقبول لهذه المناسبات الحزينة، بحسب صحيفة ميرور البريطانية.
متتبع
يقع عندنا نفس الشيء
هذه الظاهرة للمتطفلين والمتطقلات موجودة وبكثرة عندنا في المغرب ولكن اهل المتوفى لايريدون ان يتدخلوا لمنعهم عن هذا التصرف عندنا في اسفي مثلا اناس لاهم لهم الاالحضور في تابين الجناءز وحضور وبكثرة لوليمة العشاء التي تقام للمتوفى مما يحتلون مواءد تجعل اهل الفقيد او الفقيدة حاءرين في امرهم ولايقدرون ان ينبههم احد،فهناك مجموعة بعزيب الذرعي باسفي معروفة عند الجميع ومن بينهم قاض سابق تم توقيفه وفصله منذ مدة وبحضورومجموعة من اتباعه واصدقاءه