أخبارنا المغربية
وحذّرت الدراسة التي نشرتها دورية "ساينتيفيك ريبورتس" النساء من الاستسلام للتوتر والضغوط نظراً لأن صحتهن تتأثر بدرجة أكبر.
ويعتبر الإجهاد والتوتر أكثر الظواهر الصحية انتشاراً في العقود الأخيرة، وتفيد الجمعية الأمريكية للصحة النفسية أن 80 بالمائة من الشعب الأمريكي يعانون من عرض واحد على الأقل من أعراض التوتر.
ويؤدي التوتر إلى مضاعفات صحية مثل السمنة والأمراض المرتبطة بها، وزيادة نوبات القلق والاكتئاب.
وربطت نتائج الدراسة التي أجريت في جامعة بريجهام يونج بمدينة بروفو الأمريكية بين زيادة شكوى النساء من القلق والاكتئاب وبين تأثرهن بالتوتر بدرجة أكبر، وهو توتر ينتج عن كثرة ضغوط العمل والعلاقات الاجتماعية.