العثماني يفاجئ الديوان الملكي بهذه الخطوة " غير المسبوقة "

مادا ستقولون لخالقكم يوم القيامة سوف تحاسبون على كل هده الاموال التى تنهبونها من الشعب وتصرفونها على وزرائكم

المعاش يأخذ بعد سن التقاعد ولي قبل ذلك.

هولاء المتقاعدين فاش نفعوا البلاد والعباد

يجب على رئيس الحكومة أن يستقيل إذا كان يدافع عن تقاعد البرلمانيين و الوزراء السابقين و لاحقين ارحل يا العثماني نناشد جلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه أن يلغي تقاعد البرلمانيين و الوزراء

إلى كان تقاعد الوزراء عندو ظهير شريف

راه حتى الحشيش عندو ظهير شريف وذيال محمد الخامس وحتى حنا بغينا حقنا منو نكميوه في المقاهي والشوارع وبدون عقوبات الصراحة ما بلاد ما والوا كيبقى فيا غير الدرويش والضعيف

المفاجأة اا تفاجئ

العثماني لا يمكنه أن يفاجئ وهو فقط الذي يتفاجأ

dawwabbb

daba l 3titiha tahcho o taklo

سارعوا إلى تقاعد مريح

الغبي هو الذي ينتظر من أي وزير أو برلماني إزالة التقاعد لأنه بدوره يستفيد والمغاربة مجانين على الفلوس. ولهذا ارجوكم وأقول لكن :اتركوهم يفعلون ما يريدون لأن المواطن والموظف على وجه التحديد هو المتضرر؛ الذي يؤدي الضرائب ويواجه كل لحظة وحين باللاقتطاعات والزيادات. وعليه فلاداعي للكلام ولا فائدة من الانتقاد. لانه لاحياة بمن تنادي. ثم الان تبين لماذا يتقاتلون في الانتخابات ليس حبا في خدمة المواطن ولكن للحصول على الكرسي؛ البقرة الحلوب ؛الضامنة والمؤمنة لكل البرلمانيين والوزراء . انه استبلاذ العباد الذي لايوجد الا في هذه البلاد.وعليه فبدل البكاء على الاطلال شمرو على سواعدكم للدخول الى الانتخابات القادمة لمن اراد الاغتناء السريع والتقاعد المريح . هلموا ! هلموا!

مهزلة

لا يجب على العاهل ان يقبل ولو بدرهم فهذا الامر واضح وضوح الشمس في النهار :من لم يريد ان يعمل فلينسحب وكفى

نطالب بإلغاءه وليس بتقليصه لانه ليس بوظيفة انه انتداب فقط يستفيد من التعويضات أثناء عمله فقط.

هذه سرقة موصوفة

المعاش يُستحق بعد أربعين سنة من العمل، وليس بعد خمس سنوات.. معاش الوزراء الذي يستفيدون منه حاليا، هو سرقة موصوفة للمال العام..

وشير فحالك

خاص الحكومة تبدل كاملة بما فيها رئيس الوزراء

الله انعل لي ما احشم

كنا ننتظر ان يبادر وزراءنا ونوابنا في البرلمان وعمالنا وولاتنا ووو للتنازل عن المعاشات التي ياخذونها وهم يعرفون انهم لا يستحقونها ولكن هدا الشىء لى اعطا الله الله اهديهم

حكامة، آخر الزمن.