استياء الكازاويين من فرض رسم 70 درهما لدخول ساحة مسجد الحسن الثاني

سلطات شفشاون تعطي الانطلاقة الرسمية لوحدة فندقية جديدة

تحويل شقق وسط حي شعبي بطنجة إلى أوكار للدعارة يخرج الساكنة للاحتجاج

من غلاسكو إلى الرياض.. اعتراف دولي بقوة المؤسسات الأمنية المغربية

شحتان: بطاقة الملاعب ستحد من المتطفلين على الميدان ويوسف مجاهد: مبادرة جيدة من أجل الرقي بالمهنة

جمعية الثقافة الإسلامية ومؤسستها بتطوان يحتفلون بذكرى المسيرة الخضراء المضفرة

"الرابطة المحمدية" تتبرأ من تصريحات منسوبة الى أمينها العام

"الرابطة المحمدية" تتبرأ من تصريحات منسوبة الى أمينها العام

أخبارنا المغربية ـ و.م.ع

نفى الأمين العام للرابطة المحمدية للعلماء السيد أحمد عبادي، نفيا قاطعا، أن يكون قد تحدث عن توسيع صلاحيات المؤسسات الدينية في الدول العربية والإسلامية كما تداولته مواقع إخبارية دولية ووطنية، مؤكدا أن ذلك شأن داخلي خاص بتلك البلدان.

وذكر بلاغ للرابطة، أن الأمين العام، الذي كان قد قدم مداخلة أول أمس الاثنين، في ورشة تبادل الحلول العالمية حول "تحويل التطرف العنيف في المغرب العربي ومنطقة الساحل"، تعقدها منظمة البحث عن أرضية مشتركة بتعاون مع الرابطة المحمدية للعلماء وشبكة عمل المجتمع المدني الدولي" من 13 إلى 15 نونبر بالرباط، أكد أن حديثه كان عن تعزيز قدرات العلماء في محاربة ظاهرة التطرف العنيف على غرار ما تقوم به المملكة المغربية تحت القيادة النيرة لأمير المؤمنين جلالة الملك محمد السادس.

وأضاف البلاغ أنه رفعا لكل لبس بهذا الخصوص، فإن تسجيل مداخلة السيد عبادي في المؤتمر المذكور، منشور في البوابة الالكترونية الرسمية للرابطة المحمدية للعلماء، مرفقا بتقرير عن الندوة.

وشارك إلى جانب السيد عبادي في افتتاح هذا المؤتمر الدولي، كل من "موبينا جافر"، سيناتورة كندية بمنطقة كولومبيا البريطانية ورئيسة مجلس إدارة شبكة المجتمع المدني الدولي، والسيدة خديجة عرفاوي، من جمعية "دالي آند ساندا من أجل السلام"، والسيدة نانا آلاسين تور، ناشطة شابة من مالي. 

ويروم هذا المؤتمر تسهيل الحوار التفاعلي والمشاركة المستمرة التي تعزز إمكانية كل قطاع للمساهمة في تحويل التطرف العنيف وبناء سلام مستدام في المنطقة، علاوة على تعزيز التعاون بين منظمات المجتمع المدني المستقلة على المستويات المحلية والوطنية والإقليمية والعالمية، التي تعمل على تعزيز السلام والحقوق والمساواة والتعددية كعناصر لمكافحة انتشار التطرف العنيف.

ويجمع هذا الحدث فاعلين إقليميين في المجتمع المدني في حوار مع الجهات الحكومية والمتدخلين الرئيسيين الآخرين لتبادل الممارسات الفضلى والحلول الفعالة، وتعزيز مجتمع شامل الممارسات يركز على تحويل التطرف العنيف في المغرب العربي والساحل.


عدد التعليقات (4 تعليق)

1

اين فروك

الغرور العلمي

هناك فرق بين الغرور الفقهي والغرور العلمي . والغرور الفقهي يغني الفقه بالاجتهادات والآراء الجديدة مما يخلق التيسير والوعي على عباد الرحمن . بينما الغرور اللغوي العلمي في خلق تعليقا نفسيا بين المعرفة ويسقط صاحبه في مطبات كثيرة . والسيد العبادي من هدا النوع فهو رجل يمتلك اللغة ويحاول تحميلها أفكاره في صورة جديدة مع وعي داتي بأنه أنتج شيئا وهو لم يفعل شيئا سوى تغيير الاسم الأفكار بالإضافة إلى عبوديته للكرسي والمنصب التي تتعارض في بعض الاحيان مع قوله ولغويته فحدار ممن يطلب الولاية في بالد الامراء والاولياء .

2017/11/16 - 02:06
2

عبد القادر

فشل العلماء

السيد العبادي هذه المؤسسات التي تقوم على اساس حل المشكلات الاجتماعية في الدول الاسلامية مؤسسات من رمال فلا الوزارة المغربية ولا المؤسسات التي تقول تحت قيادة امير المومنين لا تفعل شيئا سوى الشهرة وانت عندما تذكر امارة المومنين فلا تزيد ان تضفي قداسة على من لا يفعل شيئا تحت هذه اليافطة الكل يعلم ان هي الا اسماء سميتموها انتم وآباؤكم كالالقاب التي لا معنى لها. التطرف لا يقتلع بالمؤسسات كالتي ترأسها بل بالعمل الجاد والقضاء على البطالة ومحاربة التسكع ورد الحقوق الى اصحابها ومحاربة المخدرات. محاربة الارهاب بيد السلطة وليس بالمؤسسات الدينية يمكن ان ندع الدين وامارة المومنين جانبا لنبحث عن الحلول لدى وزارة العدل والحريات ووزارة الشبيبة والرياضة وليس لدى وزارة الاوقاف وتوابعها.

2017/11/16 - 02:42
3

د بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيم

الحمد لله وحده والصلاة والسلام على مولانا رسول الله وآله وصحبه

    السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته تحية طيبة أما بعد، لا يمكن بأي شكل من الأشكال إستغباء أو تضليل بشعب من الشعوب التي تأمن بالحرية والعدالة الإجتماعية والحق في الحياة وكما ننتمي الى هذه الأمة العربية والاسلامية وإلى هذا الوطن الضارب جذوره في أعماق فجر التاريخ التليذ مند القدم الى اليوم، صانع للسلام، شعب موقن بالذكاء ومولد العلماء والأولياء والفقهاء الأجلاء ومن السلاطين والملوك العظام الأئمة الأعلام، في بلد رياض الأنوار بنفحات نسمات الورد والريحان في رباط الحضارة والمعرفة والتطور والبحث عن الأفكار، شعب أبي يعرف ما يقول ولا تنقصه الموهبة والإبتكار، يعرف طريقه الى أين يسير، وكيف يجب أن يكون، ولا يتهاون عن بدل الجهد في سبيل الاكتشاف والعلم ومساعدة الآخر، كما يعرف بالجود والكرم والعطاء ونصرته للقضايا العادلة والمواطنة الصادقة الايجابية والتضحية التلقائية وحفاظه على تقاليده العريقة الملوكية المرعية، في بلد له مكانته وصوته بين الأمم المشهود ببلد الأمن والإستقرار.        رغم تصادم جهلات العقول ومن إكراهات الاحداث ومختلف الارهاصات ودفعا للتحديات، ولا لتصادم حضارات.        فالشعب المغربي ولله الحمد، بقيادة جلالة الملك أعزه الله، يتطلع على الدوام وبإستمرار على العمل من أجل غد مشرق زاهر ومزدهر في شتى منجزات البناء والنماء في مختلف المجالات وتطلعه الى المزيد من المعرفة والأفكار وتحقيق أقصى أهم الغايات وهو دوما في تطور مستمر حاملا للبركة الشريفة المباركة، فالشجرة بجذورها العريقة وفاكهتها قطوفها دانية. 

2017/11/16 - 04:21
4

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيم

الحمد لله وحده والصلاة والسلام على مولانا رسول الله وآله وصحبه

      لا يمكن بأي شكل من الأشكال إستغباء أو تضليل بشعب من الشعوب التي تأمن بالحرية والعدالة الإجتماعية والحق في الحياة وكما ننتمي الى هذه الأمة العربية والاسلامية وإلى هذا الوطن الضارب جذوره في أعماق فجر التاريخ التليذ مند القدم الى اليوم، صانع للسلام، شعب موقن بالذكاء ومولد العلماء والأولياء والفقهاء الأجلاء ومن السلاطين والملوك العظام الأئمة الأعلام، في بلد رياض الأنوار بنفحات نسمات الورد والريحان في رباط الحضارة والمعرفة والتطور والبحث عن الأفكار، شعب أبي يعرف ما يقول ولا تنقصه الموهبة والإبتكار، يعرف طريقه الى أين يسير، وكيف يجب أن يكون، ولا يتهاون عن بدل الجهد في سبيل الاكتشاف والعلم ومساعدة الآخر، كما يعرف بالجود والكرم والعطاء ونصرته للقضايا العادلة والمواطنة الصادقة الايجابية والتضحية التلقائية وحفاظه على تقاليده العريقة الملوكية المرعية، في بلد له مكانته وصوته بين الأمم المشهود ببلد الأمن والإستقرار.        رغم تصادم جهلات العقول ومن إكراهات الاحداث ومختلف الارهاصات ودفعا للتحديات، ولا لتصادم حضارات.        فالشعب المغربي ولله الحمد، بقيادة جلالة الملك أعزه الله، يتطلع على الدوام وبإستمرار على العمل من أجل غد مشرق زاهر ومزدهر في شتى منجزات البناء والنماء في مختلف المجالات وتطلعه الى المزيد من المعرفة والأفكار وتحقيق أقصى أهم الغايات وهو دوما في تطور مستمر حاملا للبركة الشريفة المباركة، فالشجرة بجذورها العريقة وفاكهتها قطوفها دانية. 

2017/11/16 - 04:22
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات