بالفيديو..مصرع شقيقتين غرقا بحفرة للصرف الصحي بالكارة

البركة في روسكم.

أتمنى من أسرة الضحايا رفع دعوى قضائية ضد رئيس المجلس البلدي لمدينة الكارة بتهمة القتل لأنه تسبب في وفاة طفلتين بريئتين بالاهمال ديالو. المسؤولين مازال زيدين .

تطوان

السلام عليكم لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم،وانا لله وانا اليه راجعون. ارواحنا وارواح فلذات أكبادنا اصبحت جد رخيصة في بلد شعارها الظلم،وحكامها ظلمة.بائع السمك الحسيمة و النساء الذين ماتوا على ابواب الحدود بباب سبتة المحتلة والان طفلتين بريئتين ببرشيد...........الخ.ولا حسيب ولا رقيب وكان ارواحنا لا قيمة لها ..

اشمن ملابسات

الدولة تتحمل كامل مسؤوليتها في هذه الحادثة هى المسؤولة عن الطرق والبنية التحتية يجب محاكمة وزير التجهيز والنقل ان هذا التهاون اصبح الان جريمة قتل أطفال ابرياء ماذا ستقولون امام الله إنكم مجرمون ولن نسامحكم والله لن نسامحكم

الدولة تريد تنظيم كاس العالم

يجب أخذ الجزاء

وجب التعويض لأهل الضحايا ومحاسبة المقصرين في السلامة والأمن نحن لسنا في العصر الحجري أو زمن قريش

نتائج البعير التي تشترى في الانتخابات انتم تحفر ن الحفر وأبنائهم يموتون فيها الله يرحمهم

ماعندو والوا

الله يرحمهم برحمته الواسعة وأسكنهم فسيح جناته. أريد القول هنا أن هناك إهمال من طرف جميع والمسؤولين بدون استثناء يجب على عائلة الضحايا رفع دعوى قضائية على الفور وذلك بعد أخد ما آلت إليه أوراق التشريح الطبي يجب متابعة المقدم الذي لم يخبر عن هذه الحفرة وكذا القائد والمجلس البلدي وكذا الجماعة المحلية وكذا صاحب التجزئة ووزارة التجهيز ووزارة الإسكان المتابعة ولا غير المتابعة وكل هذا بعد استفسار محامين نزهاء وأهل الإختصاص والسلام عليكم لأن إن لم تكن المتابعة فسيبقى الإهمال

ضاع الحق بين المتسلطين

اولا ان لله وان اليه راجعون.والله ولي الصبر وعظم الله اجر دويهم.من جهة اخري فالمسؤولية متقاسمة مت جهة الواليدين وبالاخص الام التي لم تحرص علي بناتها لكي لا يبتعدتا عن المنزل ولربما كانت مشغولة بتتبع مسلسلات الذل والعار االتي تبتهم قناة الفضاءح الاباحية 2م .(سامحيني ) .وااانية الدولة المتمثلة في المجلس البلدي الدي لم ينتبه للخطر المحدق الدي ينتج عن حفرة مملوءة بالاوساخ الناتج عن مخلفات السكان والدي ينتج عنه الامراض والاوبءةوحتي الموت كما وقع.خلاصة لو كان لتلفزيون برامج هادفة للأطفال لاستغلوها في أوقاتهم الفارغة داخل بيوتهم بذل اللعب في الازقة والشوارع طيلة النهار وبعض الأحياء حتي الليل..فلا برامج ترفيهية للاطفال ولا تقافية ولا وتاءقية للكبار بالقنوات الوطنية.لكي تشد الاطفال في بيوتهم ولا الدولة وبالتالي المجالس الجماعية توفر مساحات للعب الاطفال.فالكل مشغول يوساءله الخاصة والمواطن ضاءع بينهما والسلام.