"الهاكا" تتدخل في قضية ربط داعية مغربي سرطان الرحم بتعدد العلاقات الجنسية وهذا ما قامت به

الجهل

نعم صحيح، و أن الجهل هو الذي يكتنف سمية نعمان جسوس،و أذكرها بقوله تعالى"و قل للمؤمنين يحفظون فروجهم و قل للمؤمنات يحفظن فروجهن" و بناء على هذا النص، قام عدد من الباحثين الغربيين بمجهودات جبارة و توصلوا الى نفس الحقاءق و اكثر.

الله المستعان.

داعية لا يعرفه أحد كلامه ينطوي على بلادة وكلاخ مركب. العديد من السيدات والأمهات العفيفات والطاهرات أصبن بسرطان الرحم وهن بالألاف على مستوى العالم العربي والإسلامي و أزواجهن لايزالون على قيد الحياة. بما تفسر لنا ذلك أيها العالم المغوار. الذي لم تلد النساء نظيرا له.

حلال ععلينا حرام عليكم.

عندي سؤال للاستاذة الباحثة المحترمة التي تقول ان العدة هي للتثبت من الحمل وانا لا اخالفها الرأي. ولكن ايتها الاستاذة الكريمة عندما تكون المعتدة دخلت سن الياس مماذا نتثبت؟ هذا يثبت ان العدة ليست لما قالت الاساذة فقط وليس لأنها استاذة لها الحق ان تحتج على الفقيه وتحاول ان تثبت بان تعدد الشركاء الجنسيين للمرأة لا عواقب له على صحتها.

ب

الان الهاكا تدخلت هدا يدفعونا إلى التساؤل اين هي الهاكا من فضائح 2m و غيرها من المنابر الإعلامية وكذلك لماذا هذه المسمات تدخلت بكل هذه الحرقة و الحماسة الم تكن فقط الرغبه في انتشار الرذيلة و تعدد العلاقات الحرام في المجتمع و اخيرا "لي فيه فز كي قفز"

الداعية قال" من بين الاسباب"وهذا ثبت علميا

كثرة الخيانة

قال تعالى ولا تقربوا الزينا انها فاحشة صدق الله العظيم نعم العلم الحديث أكد ذالك الداعية على حق جواب من طالبة مراكش الخيانة موجودة في مجتمعنا لا تدري ماذا يوجد في قلب الانسان سوى الله هناك نساء عفيفات تخونو أزواجهن كان لي بان اكاين لي تحت المخدة

خريبكة

استمعت الى المواجهة بين الدكتورة كسوس و الفيزازي الذي كان يدافع باستماتة عاى ما قاله صديقه في العمل و اقول العمل لانهم ليسوا بدعات من اعطاههم صفة الداغية وهم يفسدون في الارض.كل ما قالته الدكتورة في صميم العلم و للمنطق اما اخونا الفيزازي كان كيخربق كغادته و يتهم الدكتورة بالادينية و المفرنسة عوض المناقشة البناءة