وتصل نسبة هذا البروتين لدى الأشخاص الذين يعانون من فقدان الذاكرة المعتدل، المرتبط بالتقدم بالعمر إلى نحو 21%، في حين أن المصابين بالزهايمر ترتفع هذه النسبة لديهم إلى 43%، بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية.
ويعد النوم أمراً ضرورياً للتخلص من بروتين بيتا أميلويد، والذي يمكن أن يشكل كتلاً في الدماغ تعيق مسارات الذاكرة، ومع ذلك، ليس من الواضح، إذا كانت تأثيرات قلة النوم على تركيزات هذا البروتين دائمة، أو مؤقتة يمكن مشاهدتها فقط في اليوم التالي.
وفي حين أن دراسات سابقة، قد أظهرت تغيرات مماثلة في أدمغة الفئران، إلا أن هذه هي أول دراسة، تشير إلى تغيرات دماغية مرتبطة بمرض الزهايمر، تظهر لدى البشر، بعد ليلة بلا نوم.