شبيبة حزب مغربي تطالب بسحب قانون "التجنيد الاجباري"

اكل عليكم الدهر وشرب.

المعارضة من اجل المعارضة.

ستبقي حليمة كما كانت ونتفرج علي دول تتقدم وحنا نغرق

اننا فعلا في عهد قديم عاد كل شئ الي ما كان عليه مغرب بحلة جديدة وبوجوه جديدة اي «لوبي غول معرف الدي كتب عليه في كتاب في فرنسا. / والله عظيم لاشئ سيتغير لو طاحت شتاء بدهب انه عقاب مند خروج 20فبراير وعطاونا حزب عدالة وفقر لقتل شعب ومحاور هو مستشار معروف واصحابو. /ةجل مغاربة يعرفون جيدا اين يصب النهر /سنبقي نعيش في فقر الدل حتي تفني الدنيا ونسمع اين الثروة مادا يريد شباب اين نحنو لانهم لا يريدون اصلاح بإجماع. /غادي ادسرو /وانتما مدسرتوش لاننا ساكتين ونموت ببطء

حب الوطن

يقول أحد المفكرين : كل العلوم انجبت عباقرة الا السياسة انجبت الشياطين وسوف لاننسى بأن الله جعل منهجين للحياة البشرية: -منهج الله وهو التعايش والسلم وقول الحق والمحبة والإتجاه الصحيح للحياة البشرية.... -منهج الشيطان وهو يدعو إلى الكراهية والحقد والحسد والتفرقة. ولهذا نحن لا نريد أحزاب توجهنا ولسنا في حاجة إليها بل حزبنا الوحيد هو المغرب . الله الوطن الملك . وعاش محمد السادس.

خونة

هؤلاء ينتمون الى حزب عدمي فاشل لا يمثل في الواقع سوى مجموعة فاشلين ممن خسروا دينهم و دنياهم ...حزب اعتاد الخيانة للوطن و محاربة استقراره و لا يتردد في التقرب من قيادة البوليساريو طمعا في حفنة من الدينارات الجزائرية البئيسة تحت عطاء حق الشعوب في تقرير المصير...الشباب المغربي الحقيقي يستحق شرف الخدمة العسكرية اما هؤلاء الرعاع فيستحقون في الواقع السجن مع الاعمال الشاقة

مساكن ما عندهم خرقا لمرقا

الترقيع دائما وأبدا....

هو في ظاهره ترقيع غير أن العمل بهذا القانون منتظم وقصود يأتي في سياق ضعف الأحزاب والنقابات وعدم قدرة الدولة على مسايرة الطموحات السياسية والاجتماعية والاقتصادية لأبناء الشعب المغربي والاحتجاجات المتتالية...وعدم القدرة على التخطيط والبرمجة الإيجابي من أجل التنمية الشاملة...في مقابل تنمية الحاكمين والمسيطرين لمشاريعهم الرأسمالية الخصوصية بنجاح كبير،وهو مايتعارض مع خدمة الصالح العام للمغاربة ، وأكبر دليل على ذلك هو عدم القدرة على خلق مناصب شغل بدعوى عدم تناسب التكوين مع مايتطلبه سوق الشغل...وهذا الكلام متجاوز لأن الدولة هي التي تشرف على برامج التعليم والتكوين وإذا كانت البرامج فاشلة فهي التي يجب أن تحاسب لأنها تكون قد تسببت في تأخير الشباب عن العمل أو تسببت في بطالتهم وعطالتهم...وضياع الوقت والأموال مصيبة عظمى تؤكد أن المحاسبة ضرورية بدل التفكير في التجنيد...لأن الدولة تخشى من تصاعد الأصوات التي تستنكر سياستها المنتهجة ضد المغاربة...والتجنيد لايعطي دائما شبابا طيعا طائعا...وأهم من قانون التجنيد قانون محاربة الإشاعة والأخبار الزائفة الرامي إلى تكميم الأفواه حتى لاتفضح الخروقات المرتكبة في حق المغاربة وحتى تستمر هيمنة المسيطرين بسلطة النار والمال...هذه القوانين ترقيع بالنسبة للشعب لأنها ترمي إلى إخضاعه لمن ينهبون المغرب وخيرات المغاربة...وإلا لماذا لاتفعل الدولة وحكومتها قانون:الحق في المعلومة الذي ينص عليه الدستور وهوكفيل بمحاربة الإشاعة وتبدع قوانين اخرى لاعلاقة لها بالدستور...هدفها الاخضاع ونشر ثقافة الخنوع والرضوخ للأمر الواقع وعدم الاحتجاج عليه وانتهى الكلام...

التجنيد الإجباري للجميع

هل قانون التجنيد الإجباري سيطبق على بنات وأبناء الوزراء واابرلمانيين وكبار المسؤولين أم على فلذات اكباد الشعب المزلوط فقط ؟ ثم لماذا البنات ؟ فهذه مهزلة القرن في المغرب ، بما أن فرنسا ستطبق هذا القانون فالمغرب ما هو إلا إقليم من اقاليمها، يظنون بأنهم التجنيد الإجباري سيجنب البلد الحركات الاحتجاجية ولكنهم نسوا بأن هذا الشباب الذي سيجند وسيدرب على استعمال الأسلحة سيكون وبالا عليهم عندما ينهي الخدمة العسكرية ويصبح عاطلا عن العمل .