أخبارنا المغربية - د ب أ
ويحدث ذلك مثلا أثناء تغيير وضعية الجسم خلال النوم أو عند تغيير وضعية الرأس بشكل عام.
كما قد يشير الدوار إلى أمراض أكثر خطورة مثل مرض "مينيير"، وهو اضطراب مزمن في وظيفة الأذن الداخلية أو ورم العصب السمعي.
وقد يكون الدوار أحد الآثار الجانبية لبعض الأدوية، مثل الأدوية الخافضة لضغط الدم المرتفع والأدوية النفسية.
ومن ناحية أخرى، قد يكون سبب الدوار نفسيا، كاضطرابات الخوف والقلق والاكتئاب.
لذا ينبغي استشارة طبيب أنف وأذن وحنجرة في البداية. وإذا لم يتم تحديد سبب عضوي للدوار، فينبغي حينئذ استشارة طبيب نفسي.