ليلة بيضاء بالدار البيضاء احتفالًا بتتويج أبناء السكتيوي بلقب كأس العرب

خروج ساكنة وزان للاحتفال بتتويج كتيبة السكتيوي أبطالا للعرب

الجماهير الطنجاوية تشعل شوارع المدينة احتفالا بتحقيق الاسود لكأس العرب على حساب النشامي

احتفالات هستيرية للجماهير الفاسية بعد تتويج أسود الأطلس بكأس العرب

تحت الأمطار.. وزير التربية الوطنية يدشن مؤسسات تعليمية بالحوز

فرحة هستيرية للمغاربة بعد التتويج بكأس العرب:"فينا هما صحاب هاتو المغرب هاتو!"

وفاة الشاعر الكبير علي الصقلي كاتب النشيد الوطني المغربي

وفاة الشاعر الكبير علي الصقلي كاتب النشيد الوطني المغربي

أخبارنا المغربية

أخبارنا المغربية ـ هدى جميعي

توفي، اليوم الاثنين، الكاتب والشاعر الكبير علي الصقلي الحسيني، كاتب النشيد الوطني المغربي، عمر يناهز 86 سنة.

ونعى الملحن والمنتج الكويتي مصعب العنيزي، الفقيد، في تدوينة له على حسابه الفايسبوكي ، قال فيها:

"انا لله وانا اليه راجعون

كاتب ‏ النشيد الوطني المغربي ‏في ذمة الله تعالى ،

ببالغ الأسى والحزن تلقيت خبر وفاة كاتب ‏النشيد الوطني المغربي المرحوم بإذن الله تعالى علي الصقلي الحسيني حيث وافته المنية من صباح هذا اليوم الإثنين الموافق 5/11/2018

إنا لله وإنا إليه راجعون تغمد الله الفقيد بواسع رحمته وغفرانه وأسكنه فسيح جناته".

 

 الراحل هو مواليد فاس في(15 ماي 1932)، تابع تعليمه بجامعة القرويين حيث حصل على الإجازة في الأدب سنة 1951 ، وعين أستاذا بنفس الجامعة .

و التحق سنة 1956 بالديوان الملكي، حيث عين مستشارا بوزارة الخارجية فاستاذاً ملحقاً بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بالرباط سنة 1964 .

وعمل الصقلي منذ سنة 1971 مفتشا عاما بوزارة التربية الوطنية،  وقبل ذلك انضم إلى اتحاد كتاب المغرب سنة 1967.

و حصل الفقيد سنة 1981 على جائزة المغرب عن مؤلفه "المعركة الكبرى" ، كما حاز على جائزة الملك فيصل العالمية في الآداب سنة 1411 هـ/ 1991 م في أدب الأطفال مشاركة مع أحمد نجيب وعبد التواب يوسف.

و قام الشاعر الكبير بتأليف عشرات الكتب والسلاسل والروايات والدواوين الشعرية ، كما اهتم بالكتابة للأطفال وبالتأليف المدرسي،  و يعد تأليف النشيد الوطني المغربي من بين أبرز أعماله الشعرية والادبية.


عدد التعليقات (2 تعليق)

1

مار

هههه

وايلي على شاعر كبيررر هههه

2018/11/05 - 10:10
2

ساميكس

اول شيء سوف يحاسب عنه هو النفاق. منبت الاحرار والناس غارقة في العبودية والقمع والانبطاح

2018/11/05 - 11:33
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات