بلاغ من وزارة التعليم بخصوص فيديو تعنيف أستاذ لتلميذتين وهذه هي المؤسسة المعنية بالأمر

فضيحة

هناك قانون يعاقب كل من صور شخصا دون علمه بالحبس والغرامة كما حصل مع سائق الطاكسي الذي صور دركيا نواحي سطات لماذا لم يتابع التلميذ

فضيحة

لمادا لم يتابع التلميذ بتهمة التصوير بدون اذن كما حدث مع الدركي وسائق الطاكسي

وماذا عن مستعمل الهاتف و تصوير فيديو.. أليس من اجراءات في حقه؟

الشجرة التي تخفي الغابة

إلى الوزارة الوصية نعم رد فعل المعلم غير مقبول ولكن تصوير الحادث داخل الفصل لم تحركي ساكنا نتمنى أن نرى تصويركم في المكاتب حثى تتحرك المساطر

إذا لم تستحي فافعل ماشئت

حلال على الدركي وحرام على الاستاذ.يجب معاقبة التلميذ(ة)المصور ومعرفة سبب انفعال الأستاذ راه ولاو شي تلاميذ غير ديال الطرد من المؤسسة

لمادا لا يتم اعتقال من قام بتصوير المشهد لمادا يحاسب المدرس لوحده ولمادا يجب طلب الصلح من التلميد تلاميد اخر زمن

هاك علا prof

تصرف غير لائق منالprof من العا ر ان يقلب الطاولة على التلميدة اين البيداكوجيا ان اصبحت هي الاخرى profa ستقلب طاولتين عاى تلميذ هكذا يعلمونهم .اوا لقينا الاب الثاني.

هزلت

إن لم يحاكم المصور هذا يعني أن الدولة تلعب . وهذا سيؤدي إلى تمرد الشعب على القوانين . أنا كمواطن لكي أحترم القوانين يجب أن تطبق على الجميع وإلا ستصبح قوانين الدولة في خطر.

التكلاخ

الى صاحب التعليق رقم ١ : هذه حالة توثيق لاعتداء لا يمت الى التربية في شئ او ما يسمى" بالتشمكير التربوي " على وزن" الفوضى الخلاقة". حاول اعطاء حلول موضوعية للظاهرة عوض لعب دور "محامي الشيطان".

اولا هناك قانون يعاقب على التصوير مع التشهير . اما موضوعنا لا داعي لتلفيق التهم للمدرس . لماذا هذا المدرس لم يقصد الاخرين ؟ اذن تلميذات غير مؤذبات هن السبب في وصول المدرس للغضب .. او خطة مدروسة بين المنتج للفيلم والممثلات . ياريث لو الاستاذ يجلد ابناءي عنذ تجاوزهم نقطة الاحترام للمعلم و الله لما قبلت له رجليه .

ازدواجية المعايير

توقيف عدة رجال شرطة في قضية مثلي البوناني بدعوى التصوير وزد وزد لكن تصوير الاستاذ مباح.

القانون يتعطل كلما تعلق الأمر برجال التعليم ...لماذا لا تحرك المتابعة في حق من صور المشهد خلسة وضدا على القانون الداخلي للمؤسسة الذي يمنع إحضار الهاتف لقاعة الدرس ويمنع التصوير والنشر....حين تميل الكفة لصالح التلميذ على حساب الأستاذ فاعلم أنك في بلد انهارت فيه المبادىء والقيم والأخلاق....اللهم نسألك اللطف...

الضصاره

هتان أسميهما أنا شخصيا بالمشاغبتان ولا يمتان بأي صفة بالتلميذتان.وتجلبان الخزي والعار لوالديهما اللذين لم يحسنا تربيتهما.أف ثم أف من هذا الصنف.

أدركوا واستدركوا

أيها المتابع الكريم ! أيها الشعب العظيم ! أدركوا أن التعليم والتربية ببلادنا مستهدفان واستدركوا تقويم اعوجاجات أبنائكم قبل فوات الأوان ...

لا حول ولا قوة الا بالله.

ولم يتم ذكرالتصرف اللا تربوي الذي صدر من التلميذة.... كما العادة دائما الأستاذ هو المخطئ. تحامل واااضح.

اذا ضاع التعليم

اذا ضاع التعليم ضاع كل شيء. من اجل اصلاح التعليم يجب : حل جميع جمعيات اباء واولياء التلاميذ. منع الهواتف داخل المدارس. ان تعين الوزارة في الابتدائي معلمين لا تقل اعمارهم عن 36سنة. ان يصدر أمرا الى القنواة التلفزيونيه بان لا تنشر من المسلسلات الا الناطق باللغة العربية الفصحى. ان تكون دروس الاجتماعيات بالعربية والفرنسيةوالرياضيات والعلوم بالفرنسية . ان لا يستعين التلاميذ في الابتدائي والثانوي بالحاسوب . كما يجب عدم اخد نتائج المراقبة المستمرة بالاعتبار من اجل ادماجها في امتحانات البكالوريا ولكن من اجل الصعود من قسم لاخر فقط. وان تكون موادامتحانات البكالوريا شاملة لمقررات السنوات الثلاثة الأخيرة. كما يجب فرض تحضير مسرحيات على الأساتدة باللغة العربية في الابتدائي والعربية والفرنسية في الاعدادي وباللغات الثلاث في الثانوي.

مشكل

سؤال يطرح داته بالحاح لماذا غزت ظاهرة العنف مدارسنا وماهو السبيل للمعالجة الظاهرةللاسف

رأي

صاحب التعليق الأول تدافع عن أستاذ همه الراتب و الراحة و ترك التلاميذ بدون تعليم مفيد و كأن الأستاذ في سجن لا يتقبل شباب مراهقين يأخذ بيدهم و يعاملهم بأدب بالدارجة كون كان كيحتارم راسو كون متجوبوش البنت بهداك الشكل

أ تبارك الله على الجزارين من الأطر اللاتربوية مع إحترامي للمنصفين من رجال التعليم، كل همهم هو من صور الفيديو والجريمة النكراء لهذا العنصر لم يروها. أسمعوا نقولو لكم ذاك القمع والخوف لدوزتوه على الأجيال السابقة لأن أبائهم كانوا أناس بسطاء وكتغمقوا عليهم ماغاديش تدوزوه على ولاد عبدالله. واللي عنده مشكلة مع مهنة التعليم يمشي يشوف ليه شي مهنة أخرى. ومايجيش يتخبى فالقطاع العام.

أين هو إجلال المعلم

السلام عليكم انني اؤيد التعليق رقم10 ربما أمرهما بالخروج فرفضتا وتصرف الاستاذ في محله وربما تستحقان اكثر من هذا

الهزل

أصبح التلميذ مدللا و مقدسا، حتى أصبح الأستاذ يخاف على حياته و عمله من التصرفات الطائشة لبعض عديمات الأخلاق من التلميذات، بعضهن و ليس الكل، خاصة أيام الفروض و النقط، تسمع استفزازات خطيرة، و هواتفهن جاهزة لالتقاط أي شيء، الامور تسير نحو كارثة أخلاقية حقيقية... و ما المدرسة إلا نموذج لما يعانيه أولياء الأمور...

نقطة افاضت الكاس

هدا المشكل ليس جوهريا انما المشكل في كون المدرس جرد من كل أدوات الهبة لفرض شخصيته

همجية

هدي همجية ماشي تربية

استفزاز من طرف التلميذة والتآمر على الأستاذ

هذا تآمر على الأستاذ لأن التصوير بالفيديو يأكد أن التلميذات تآمرن على الأستاذ واستفزنه حتى قام بذلك الفعل وهو كان يطالبها بالانصراف أظن لم يخطأ قد فسدت أخلاق التلاميذوالتلميذات معا زمن طلب العلم ولى مع كامل الأسف

تبدل الزمن

للأسف الشديد أصبحنا نعيش في زمن يقترب من انعدام الأخلاق و التربية و الاحترام لا من الطرف الكبير أو الصغير و من طرف المعلم و المتعلم.ذهب الزمن الذي كان الكل يربي الأسرة العائلة المدرسة المجتمع ... و أعني هنا التربية الصحيحة المبنية على الصح و ليس الأكاذيب بل أصبحنا في بعض الأحيان نجد المربي هو بنفسه في حاجة إلى إعادة التربية.وكما أن هذا الجيل للبعض و ليس الكل لا يملك أدنى ذرة الاحترام الكبير .

استنزاف نفسي لرجال التعليم

يعتبر هذا الجيل الجديد من التلاميذ . فاقدا لاحترام اساتدتهم. و وتصرفاتهم و سلوكياتهم العدوانية تؤدي في أغلب الأحيان إلى فقدان السيطرة من طرف مدرسيه. الرجاء من الكل أن يساهم في ترقية سلوك ابناىءنا.