شناقة من سوق سطات.. گالو لينا علفو والعيد صدق مابقاش وعلى قبل الدعم ماصرحوش الفلاحة بالحولي لي عندهم

طارق شهاب: لعبنا أمام الرجاء بشكل جيد وقريبا سيتم الإعلان عن المدرب الجديد للماص

هذا ما قاله الشابي بعد التعادل أمام المغرب الفاسي

هزة أرضية تخيف ساكنة ميسور

بادرة خير.. افتتاح السوق التضامني بطنجة لدعم تجار سوق بني مكادة المنكوب

مصطفى الحيّا: نحن مع الرسالة الملكية ونلوم الحكومة على عدم توفير الأغنام الكافية، وأين هو "المغرب الأخضر"؟

النفطيون لأخبارنا: الداودي مصمم على التدخل في الاسعار رغم رأي مجلس المنافسة

النفطيون لأخبارنا: الداودي مصمم على التدخل في الاسعار رغم رأي مجلس المنافسة

أخبارنا المغربية

أخبارنا المغربية - محمد اسليم 

مباشرة بعد اجتماع أمس الثلاثاء، الذي جمع لحسن الداودي الوزير المنتدب في الشؤون العامة والحكامة، بتجمع النفطيين المغاربة الممثل للشركات النفطية المغربية، أكد عادل الزيادي رئيس التجمع (GPM) في تصريح خاص لأخبارنا المغربية أن الداودي حاول شرح موقفه لممثلي الشركات ، وبأن الوزير يعمل جاهدا لإرجاع سلطة تسعير المحروقات للوزارة، ولهذا سيتقدم بمشروع قانون في هذا الاتجاه، رغم رأي مجلس المنافسة الذي جاء معارضا لما يريده الداودي، والذي يبقى - وفقا لتصريح الزيادي - مصمما على التدخل في الاسعار وبالمقابل فالشركات حسب المتحدث ستطبق القانون حال صدوره.

الزايدي لم يخف استغرابه من اصرار الداودي الرجوع لمنظومة التسعير والتي ستستدعي استحضار معطى الدعم اىمكلف والذي وصل في مرحلة معينة ل 36 مليار درهم، وهو ما دفع اعضاء مجلس المنافسة بحسبه دائما للخروج برأي مخالف لرأي الداودي.

هذا وسيواصل لحسن الداودي، الوزير المنتدب المكلف بالشؤون العامة والحكامة لقاءاته اليوم باستقباله لوفد عن الجامعة الوطنية لأرباب وتجار ومسيري محطات الوقود بالمغرب كممثل لمهنيي القطاع.


عدد التعليقات (3 تعليق)

1

حسن

مؤسسة ضد الشعب

مجلس المنافسة في خدمة اصحاب الشركات و الراسمال

2019/02/20 - 06:11
2

الطاطاوي

ان كانت له الشجاعة فريقك بتخفيض قيمة لضريبة على المحروقات الى 2 دراهم عن كل لتر. اما اصحاب الشركات فهم انشؤوها ليربحوا. وليس للتتصدق على المواطن. فالذي يمكن دفع الصدقات هي الدولة. وعند تحديد الأسعار من طرف الوزارة فإن كان في صالح الشركة فستستورد النفط. وان كانت في غير صالحها فلن تستورد وهنا المشكلة. والسوق السوداء يتنشط باثمنة خيالية. لا احد يمكن إجبار الشركات على استوراد النفط بالخسارة. لان هدا سيؤدي إلى إفلاسها. وعندما تفلس فلياتي الداودي لتزويد المواطن.

2019/02/20 - 07:46
3

فهد

نعم للتسقيف

لقد أصبح جليا للجميع ان لوبي المحروقات لا تهمه مصلحة الشعب بل يقاتل من اجل الاستغناء باسرع وقت ممكن على ظهر الشعب المقهور، لذلك وجب تسقيف الاسعار وتخفيضها. الى الامام السيد الوزير ستكون نقطة إيجابية تصلح بها الأخطاء السابقة .

2019/02/20 - 10:58
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات