رئيس غرفة الفلاحة بجهة فاس مكناس يزف أخبارا سارة للراغبين في الاستثمار في الصناعات الغذائية

اندلاع حريق مهول بأكبر مصنع للنسيج بالمنطقة الصناعية المجد وسط طنجة

الكيحل.. إنتاج السيارات وقطع غيار الطائرات بالمغرب يسجلان أرقاما غير مسبوقة تدعو للفخر والاعتزاز

انطلاق المهرجان الدولي للسينما والهجرة بوجدة

‏أخنوش: ملفات الاستثمار ما بين 50 و250 مليون ‏درهم يتم البت فيها جهويا

إيدي: تنزيل ورش الحماية الاجتماعية يواجه إكراهات عدة والحكومة مطالبة بمراجعات المؤشرات المعتمدة

أردوغان: منفذ مجزرة نيوزلندا زار تركيا والمغرب وإسرائيل

أردوغان: منفذ مجزرة نيوزلندا زار تركيا والمغرب وإسرائيل

أخبارنا المغربية

أخبارنا المغربية ـ هدى جميعي

كشف الرئيس التركي طيب رجب أردوغان، أن الأسترالي برينتون هاريسون تارانت ، منفذ الهجوم الإرهابي على مسجدين يوم الجمعة الماضي في نيوزيلاندا، زار تركيا مرتين في عام 2016 وقضى وقتًا في أجزاء مختلفة من البلاد. 

وأضاف أردوغان في مقال نشرته صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية "علاوة على ذلك، تأكدنا من أن تارانت سافر إلى دول أخرى، من بينها المغرب وإسرائيل وكرواتيا"، مردفا "تواصل أجهزة الاستخبارات ووكالات إنفاذ القانون، بالتعاون مع نيوزيلندا وغيرها، بذل جهودها لتفسير ملابسات الاعتداء ولمنع وقوع هجمات في المستقبل".

واعتبر الرئيس التركي أن مرتكب مذبحة كرايستشيرش، حاول إضفاء الشرعية على وجهات نظره المنحرفة بتشويه تاريخ العالم والديانة المسيحية، مضيفا في مقاله أنه "سعى لزرع بذور الكراهية بين البشر. وأنا بصفتي زعيما، أكد مرارًا وتكرارًا على أن الإرهاب ليس له دين أو لغة أو عرق، أرفض رفضًا قاطعًا أي محاولة لربط الهجمات الإرهابية التي وقعت الأسبوع الماضي بتعاليم أو أخلاق أو مبادئ المسيحية. إن ما حدث في نيوزيلندا لم يكن سوى نتاجا ساما للجهل والكراهية"، يضيف أردوغان .


عدد التعليقات (1 تعليق)

1

شيبوب المزابي

لماذا المغرب يلتزم الصمت

لماذا المغرب لم يذكر أن منفذ المذبحة الأليمة بنيوزيلاندا زار المغرب ، لماذا ؟ هذا أمر خطير أين هي المخابرات و الفرقة الوطنية لمكافحة الجريمة ، لماذا لم يصدر أي بيان حتى فضحكم أردوغان

2019/03/22 - 07:43
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات
المقالات الأكثر مشاهدة