القبض على شخص نشر فيديو لجريمة قتل وقعت بالخارج ونسبها لمحطة "أولاد زيان"

كل من أراد الفتنة لهذا البلد الأمين نتمنى ان يعتقل و يعاقب شر عقاب اللهم احفضنا و احفض كل السلطات اللتي تسهر على امننا

ولو

ولو ان الفديو وقع في امريكا اللاتينية فلا احد ينكر أن هناك سيبة وانفلات أمني غير مسبوق بتواطؤ مع تقاعس الدولة في تشديد العقوبات وتفعيلها على اجساد المجرمين....في اوروبا يعاقب حامل السلاح الابيض ب 10 سنين...عندنا يعاقب بشهور قليلة معززا مكرما في سجون الدولة التي تنعدم فيها وساءل الردع ...فالسجين يدخل اليه المخدرات...التلفون.الخ...ينام يستيقض..الحلاق..الطبيب النفساني كانه في فترة نقاهة...يجب تعديب المجرمين اشد العداب في السجون وان إعادة الحرم مرة أخرى المؤبد او الاعدام،فلا خيرا يرجى منهم فقط يستنزفون اموال الضراءب ....من يقول عكس دالك فهو يغرد خارج السرب او انه في وسط غير المغرب

الامن في خدمة الشعب

الامن يعمل بصرامة وسبب تكاثر الإجرام سببها الاقراص المهلوسة، يجب على الجهة المختصة فرض عقوبات بالأشغال الشاقة مثل النفق الذي لم يتم فتحه ب تيزي تيشكا.

الارهاب

الارهاب الحقيقي هو ارهابالدولة للمواطن، ربما يكون هذا المواطن عن غير قصد نشر فيديو معين كما يفعل الكثير منا باقتسام الفديوهات مع اصدقائهم او معارفهم عبر الواتساب ،فما بال الدولة تبحث عن اشخاص آخرين تقاسموا مشاهدة الفيديو ،الا ان يكون الفيديو والواقعة حقيقية وليست في جنوب امريكا وتريد الدولة بذلك ارهاب المواطن المغربي والتضييق عليه في استعمال هاتفه وتصوير الفضائح التي عجزت الدولة عن حلها،المشكل يا دولة الارهاب ليس في المواطن الذي يصور ولكن المشكل في التسيب الحاصل في البلد والانفلات الامني بدون حلول ،المشكل في برلمانيي واغنياء ووزراء البلد والموظفين الكبار الذين ينهبون البلد ويضيقون على المواطن والشباب في عيشه،ان كنتم تخافون فعلا على سمعة البلد فانظروا الى ما يفعل بالمواطن المغربي من اجرام في المستشفيات والتعليم والطرقات والمؤسسات ، حادقين غي تخراج العينين على المواطن المسكين.

هدكشي لي توقع في محطة ولاد زيان ما عالم بيه غير ألله،اما الشرطة راه تترزق مع راسها، فين مسوقين ليك.

الارهاب

الارهاب الحقيقي هو ارهابالدولة للمواطن، ربما يكون هذا المواطن عن غير قصد نشر فيديو معين كما يفعل الكثير منا باقتسام الفديوهات مع اصدقائهم او معارفهم عبر الواتساب ،فما بال الدولة تبحث عن اشخاص آخرين تقاسموا مشاهدة الفيديو ،الا ان يكون الفيديو والواقعة حقيقية وليست في جنوب امريكا وتريد الدولة بذلك ارهاب المواطن المغربي والتضييق عليه في استعمال هاتفه وتصوير الفضائح التي عجزت الدولة عن حلها،المشكل يا دولة الارهاب ليس في المواطن الذي يصور ولكن المشكل في التسيب الحاصل في البلد والانفلات الامني بدون حلول ،المشكل في برلمانيي واغنياء ووزراء البلد والموظفين الكبار الذين ينهبون البلد ويضيقون على المواطن والشباب في عيشه،ان كنتم تخافون فعلا على سمعة البلد فانظروا الى ما يفعل بالمواطن المغربي من اجرام في المستشفيات والتعليم والطرقات والمؤسسات ، حادقين غي تخراج العينين على المواطن المسكين.