حريق مهول يلتهم مطبعة بالدار البيضاء

ملعب قرب بطنجة يشعل غضب الساكنة ومطالب عاجلة للسلطات من أجل التدخل

الاستمرار في هدم المباني في المحج الملكي بالدار البيضاء...والساكنة: شردونا وريبو لينا وما شفنا والو

هدم منازل "مخازنية" بالدار البيضاء والسلطات تمنع الساكنة من التواصل مع الصحافة

محامو تطوان يواصلون الاحتجاج ضد مشروع قانون المسطرة المدنية

سيدة تحكي عن ابنها: ستة أشهر وانا كنقلب عليه خرجو عليه صحاب السماوي

منظمة الصحة: لا تصدقوا مزاعم شركات التبغ حول السجائر الإلكترونية

منظمة الصحة: لا تصدقوا مزاعم شركات التبغ حول السجائر الإلكترونية

رويترز

قالت منظمة الصحة العالمية يوم الجمعة إن السجائر الإلكترونية وأجهزة تسخين التبغ لا تساعد في مكافحة السرطان، وحثت المدخنين والحكومات على عدم الوثوق في مزاعم شركات السجائر بشأن أحدث منتجاتها.

وقال "تقرير منظمة الصحة العالمية (السابع) حول وباء التبغ العالمي" إن منع تدخلات هذه الصناعة أمر بالغ الأهمية للحد من الضرر الناجم عن استهلاك التبغ.

وقال التقرير "تتمتع صناعة التبغ بتاريخ طويل من المعارضة المنظمة والعدائية والمتواصلة والمزودة بالموارد الكافية ضد إجراءات مكافحة التبغ".

وأضاف "بينما توجد استراتيجيات معلنة وأخرى سرية... فكلها تهدف إلى إضعاف (جهود) مكافحة التبغ".

وقال التقرير إن الصناعة كانت تحاول كسب الاحترام من خلال رسائل يشوبها التلاعب مثل الزعم بأن منتجاتها تأتي ضمن استراتيجية "الحد من الضرر"، على الرغم من أن السجائر لا تزال تمثل 97 بالمئة من سوق التبغ العالمي.

وقال فيناياك براساد، مدير برنامج وحدة مكافحة التبغ بمنظمة الصحة العالمية، للصحفيين إن تطوير منتجات جديدة يهدف فقط إلى توسيع أسواق شركات التبغ.

وأردف قائلاً "لا يوجد فرق بين السجائر وأجهزة تسخين التبغ إلا من حيث التعرض... التعرض أقل والدخان غير مرئي".

ويجري الترويج للسجائر الإلكترونية، التي تحتوي على نيكوتين دون تبغ، كوسيلة للإقلاع عن التدخين. لكن براساد يضيف أنه لا يوجد دليل يبرر هذا الادعاء، فيما أظهرت أدلة من الولايات المتحدة أنها زادت من انتشار التدخين بين الشباب.


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات